١- هل من الصحيح ممارسة الجنس بعد فض غشاء البكارة بيوم أو بيومين -في حالة عدم شعور الزوجة بألم في منطقة المهبل- ؟؟
٢- هل من كريمات معينة ينصح باستخدامها للوقاية من الالتهابات بعد فض الغشاء؟ أم أن تلك الالتهابات لا تصيب المرأة إلا نادراً؟
وشكرا لكم
1
ليس من الشائع أن يسبب فض غشاء البكارة الرقيق ألم يتطلب يومين للقدرة على استئناف ممارسة العلاقة الزوجية .
لكن كقاعدة عامة ينبغي ان تتم العلاقة الزوجي ةفي اطار من الرفق و التفهم المتبادل لحالة الزوجين ، لذا فإن شعور الزوجة بألم يمنعها عن الجماع هو مانع اكيد لممارسة العلاقة الزوجية .
لكن بنسبة كبيرة يكون الامل عائد لتوتر نفسي زائد أو لتشنجات عضلية في منطقة الحوض و ليس لمسألة فض غشاء البكارة في حد ذاتها .
2
بشكل مبدأي لا هناك حاجة لأستخدام كريمات معينة مادام الزوجين ملتزمان بأجراءات النظافة الشخصية كما ينبغي .
إجابة ( 1 )
مرحباً أخي الفاضل ،
1
ليس من الشائع أن يسبب فض غشاء البكارة الرقيق ألم يتطلب يومين للقدرة على استئناف ممارسة العلاقة الزوجية .
لكن كقاعدة عامة ينبغي ان تتم العلاقة الزوجي ةفي اطار من الرفق و التفهم المتبادل لحالة الزوجين ، لذا فإن شعور الزوجة بألم يمنعها عن الجماع هو مانع اكيد لممارسة العلاقة الزوجية .
لكن بنسبة كبيرة يكون الامل عائد لتوتر نفسي زائد أو لتشنجات عضلية في منطقة الحوض و ليس لمسألة فض غشاء البكارة في حد ذاتها .
2
بشكل مبدأي لا هناك حاجة لأستخدام كريمات معينة مادام الزوجين ملتزمان بأجراءات النظافة الشخصية كما ينبغي .
مع خالص تمنياتنا بالصحة و العافية ان شاء الله .