مشكلة ضعف السمع تشمل جهاز معقد من عدة مكونات ميكانيكية في الأذن الوسطي و الأذن الداخلية بالأضافة لمكونات عصبية تبدأ من العصب السمعي وصولاً للاجزاء القشرة المخية المسئولة عن تحليل و ترجمة الاشارات الصوتية لأصوات مفهومة .
من هنا يظهر التعقيد الكبير في ألية السمع ، و مشكلة ضعف السمع قد تكون في أي من هذه المكونات ، و السماعات تكون متاحة لكثير من الحالات فعلاً لكن ليس أغلبها .
رغم وجود العديد من الأبحاث العلمية في طور التجارب و التي تختبر حاسة السمع من خلال منظور مختلف و غير تقليدي ، لكن تطل هذه مجرد تجارب ولم تدخل في طور التطبيقات العلاجية بعد .
لذا يظل أفضل الحلول لمشاكل السمع في الوقت الحالي هو الأدوات التعويضية من سماعات متنوعة تساعد الانسان على التخلص من مشكلته بشكل جزئي .
إجابات ( 2 )
مرحباً أخي الفاضل ،
مشكلة ضعف السمع تشمل جهاز معقد من عدة مكونات ميكانيكية في الأذن الوسطي و الأذن الداخلية بالأضافة لمكونات عصبية تبدأ من العصب السمعي وصولاً للاجزاء القشرة المخية المسئولة عن تحليل و ترجمة الاشارات الصوتية لأصوات مفهومة .
من هنا يظهر التعقيد الكبير في ألية السمع ، و مشكلة ضعف السمع قد تكون في أي من هذه المكونات ، و السماعات تكون متاحة لكثير من الحالات فعلاً لكن ليس أغلبها .
رغم وجود العديد من الأبحاث العلمية في طور التجارب و التي تختبر حاسة السمع من خلال منظور مختلف و غير تقليدي ، لكن تطل هذه مجرد تجارب ولم تدخل في طور التطبيقات العلاجية بعد .
لذا يظل أفضل الحلول لمشاكل السمع في الوقت الحالي هو الأدوات التعويضية من سماعات متنوعة تساعد الانسان على التخلص من مشكلته بشكل جزئي .
مع تمنياتنا بالصحة و العافية .
بارك الله فيك وشكراً على هذه المعلومة الشافية بإذن الله وجزاكم الله كل خير لما فيه خدمة العباد