السلام عليكم
اعاني منذ اكثر من سنة من اعراض غير واضحة السبب بداية بدوخة وغثيان و قيئ و اسهال بعد تناولي لمضادات حيوية قوية لكن الطبيبة نفت ان المضادات هي السبب توجهت لطبيب مختص نف وجود مشكلة في الدماغ و طبيب اذن و حنجرة ونفى وجود امراض الاذن وقام بحقني خلف الرقبة قائلا ان السبب قلق و توتر لم يحدث تحسن وحقنت مرة اخرى دون جدوى لكن مع الوقت زال الدوار لكن من حينها و انا اعاني من حرقة في المعدة و عدم الرغبة في الطعام مع حموضة في الفم ومرورة احيانا زرت طبيب باطني واعطاني ادوية حموضة دون جدوى ثم عدت اليه اعطاني ادوية حموضة مع مضاد حيوي تحسن طفيف لكن لاتزال الحموضة و المرارة في الفم و الام المعدة و قمت بمنضار المعدة وصور عن المرارة وكل التحاليل جيدة و قال الطبيب ان السبب هو ادوية العظامarthrose التي تناولتها لفترة طويلة.
لا ازال اعاني من نفس الاعراض الام و حرقة في المعدة التي تزيد بعد الاكل و حموضة الفم و مرورة فيه و احيانا عند الصباح خصوصا في الصيام احس بشيء عالق في حلقي عند البلع.
مع العلم ان اني كنت اصاب بهذه الحموضة والمرورة في الفم في فترة حملي و انا الآن وصلت لسن اليأس منذ عدة سنوات.
ارجو ان تفيدوني و جازاكم الله كل خير,
نمط الحياة المحتوي بعض السلوكيات الخاطئة مثل التدخين و السمنة و الكحول و الجلوس في أوضاع غير صحية.
الأدوية بعضها قد يسبب ارتجاع المرئ، لذا يجب مراجعة النشرة الداخلية للأدوية لمعرفة ما إذا كانت تسبب هذه الحالة من أعراضها الجانبية أم لا.
العادات الغذائية الخاطئة مثل، الوجبات الثقيلة و الأكل قبل النوم بفترة قليلة.
بعض الأطعمة تسبب زيادة الحالة مثل، الطعام عالي الدهون، الطعام المحمر، الطعام الحريف، التوابل الكثيرة، الشوكولاتة، الأطعمة الحمضية مثل الليمون و الطماطم، و كذلك الثوم و البصل، و بعض المشروبات التي تحتوي على كافيين أو فواكه حمضية.
بعض الحالات الطبية مثل، الحمل أو مرض السكر أو الزيادة السريعة في الوزن.
هناك الكثير من النصائح التي يوفر اتباعها تخفيفاً كبيراً للأعراض، و من أهم هذه النصائح:
لا تأكل في أخر 3 ساعات قبل النوم، حتى تسمح لمعدتك بهضم محتوياتها السابقة لينخفض إفراز المعدة الحمضي.
لا تستلقي بعد الأكل مباشرة في أي وقت من اليوم.
ارفع رأسك على السرير بمقدار 15 سنتيمتر بواسطة المخدات، حتى تسمح للجاذبية بمنع صعود الإفرازات الحمضية من المعدة إلى أعلى.
لا تأكل وجبات كبيرة لأن ذلك يتسبب في إفراز المعدة للحمض بكميات كبيرة بغرض هضم الكمية الضخمة من الطعام، و اعتمد بدلاً من ذلك على وجبات صغيرة متقطعة.
تجنب الأطعمة الدسمة عالية الدهون و التوابل الحريفة و التي تسبب تفاقم الحالة.
تجنب التدخين و الكحوليات.
تخلص من الوزن الزائد لأن السمنة تسبب تفاقم الحالة.
الوقوف منتصب القامة و المشي معتدلاً أثناء سيرك يساعد على تحسين الحالة.
الأدوية :
هناك بعض الأدوية العامة التي قد يستعملها مرضى ارتجاع المرئ، و لكن يفضل استشارة طبيب قبل تناولها خاصة إذا كان المريض يعاني من حالات طبية أخرى مثل الضغط أو السكر أو أمراض القلب و الكبد و الكلى.
مضادات الحموضة، تؤخذ بعد الوجبات بساعة و قبل النوم، حيث تعمل على المعادلة الكيميائية للحمض مما يقلل من تأثيره.
هذه الأدوية آمنة في الاستعمال لمدة قصيرة لا تتجاوز أسابيع قليلة، لكن استعمالها على مدى طويل قد يسبب آثار جانبية مضرة مثل الأسهال و اختلال تفاعلات الكالسيوم في الجسم و اختلال معدلات الماغنسيوم في الجسم.
مضادات الهستامين من النوع الثاني، تؤخذ قبل الوجبات بساعة و تعمل على منع إفراز الأحماض.
الجراحة :
إذا لم تفلح هذه الأدوية في علاج المشكلة و التخلص من الأعراض، قد يقوم الطبيب بوصف أدوية متخصصة أكثر، كما أن هناك بعض الحالات النادرة التي قد تحتاج إلى جراحة لوقف ارتجاع المرئ.
إجابة ( 1 )
مرحباً أختي الفاضلة ،
أسباب ارتجاع المرئ تشمل :
نمط الحياة المحتوي بعض السلوكيات الخاطئة مثل التدخين و السمنة و الكحول و الجلوس في أوضاع غير صحية.
الأدوية بعضها قد يسبب ارتجاع المرئ، لذا يجب مراجعة النشرة الداخلية للأدوية لمعرفة ما إذا كانت تسبب هذه الحالة من أعراضها الجانبية أم لا.
العادات الغذائية الخاطئة مثل، الوجبات الثقيلة و الأكل قبل النوم بفترة قليلة.
بعض الأطعمة تسبب زيادة الحالة مثل، الطعام عالي الدهون، الطعام المحمر، الطعام الحريف، التوابل الكثيرة، الشوكولاتة، الأطعمة الحمضية مثل الليمون و الطماطم، و كذلك الثوم و البصل، و بعض المشروبات التي تحتوي على كافيين أو فواكه حمضية.
بعض الحالات الطبية مثل، الحمل أو مرض السكر أو الزيادة السريعة في الوزن.
هناك الكثير من النصائح التي يوفر اتباعها تخفيفاً كبيراً للأعراض، و من أهم هذه النصائح:
لا تأكل في أخر 3 ساعات قبل النوم، حتى تسمح لمعدتك بهضم محتوياتها السابقة لينخفض إفراز المعدة الحمضي.
لا تستلقي بعد الأكل مباشرة في أي وقت من اليوم.
ارفع رأسك على السرير بمقدار 15 سنتيمتر بواسطة المخدات، حتى تسمح للجاذبية بمنع صعود الإفرازات الحمضية من المعدة إلى أعلى.
لا تأكل وجبات كبيرة لأن ذلك يتسبب في إفراز المعدة للحمض بكميات كبيرة بغرض هضم الكمية الضخمة من الطعام، و اعتمد بدلاً من ذلك على وجبات صغيرة متقطعة.
تجنب الأطعمة الدسمة عالية الدهون و التوابل الحريفة و التي تسبب تفاقم الحالة.
تجنب التدخين و الكحوليات.
تخلص من الوزن الزائد لأن السمنة تسبب تفاقم الحالة.
الوقوف منتصب القامة و المشي معتدلاً أثناء سيرك يساعد على تحسين الحالة.
الأدوية :
هناك بعض الأدوية العامة التي قد يستعملها مرضى ارتجاع المرئ، و لكن يفضل استشارة طبيب قبل تناولها خاصة إذا كان المريض يعاني من حالات طبية أخرى مثل الضغط أو السكر أو أمراض القلب و الكبد و الكلى.
مضادات الحموضة، تؤخذ بعد الوجبات بساعة و قبل النوم، حيث تعمل على المعادلة الكيميائية للحمض مما يقلل من تأثيره.
هذه الأدوية آمنة في الاستعمال لمدة قصيرة لا تتجاوز أسابيع قليلة، لكن استعمالها على مدى طويل قد يسبب آثار جانبية مضرة مثل الأسهال و اختلال تفاعلات الكالسيوم في الجسم و اختلال معدلات الماغنسيوم في الجسم.
مضادات الهستامين من النوع الثاني، تؤخذ قبل الوجبات بساعة و تعمل على منع إفراز الأحماض.
الجراحة :
إذا لم تفلح هذه الأدوية في علاج المشكلة و التخلص من الأعراض، قد يقوم الطبيب بوصف أدوية متخصصة أكثر، كما أن هناك بعض الحالات النادرة التي قد تحتاج إلى جراحة لوقف ارتجاع المرئ.
للمزيد من المعلومات نرشح لك قراءة هذا المقال :
الحموضة (حرقة المعدة) ..أسبابها و نصائح للتغلب عليها
اقرأ المحتوى الأصلي على موقع استشارتي: https://estisharty.com/view-article/%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%85%d9%88%d8%b6%d8%a9/
مع خالص تمنياتنا بالشفاء العاجل ان شاء الله .