عندى التهاب فى الأذن اليسرى الألم الصادر منه مش دايم بيروح ويرجع اخدت علاج مضاد حيوى لمده اسبوع واستخدمت نقط فيوتك الالم راح شوية وبعد الاسبوع رجع الالم تانى ولكن مش بكثرة مثل اول مرة وعادة مش بسمع الصوت الواطى
التهاب الأذن الوسطى عادة ما يكون عدوى بكتيرية أو فيرسية تؤثر على الأذن الوسطى والفراغ المملوء بالهواء خلف طبلة الأذن، الذي يحتوي على عظام الأذن الصغيرة المهتزة، ويكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بهذا الالتهاب أكثر من البالغين.
مضاعفات التهاب الأذن الوسطى
أغلب التهابات الأذن لا تتسبب في حدوث مضاعفات طويلة المدى، وحدوث العدوى وتراكم السوائل بصورة متكررة وثابتة يمكن أن ينتج عنه بعض المضاعفات الخطيرة مثل:
ضعف السمع
فقدان السمع البسيط الذي يظهر ويختفي، هو نتيجة مصاحبة لالتهابات الأذن، لكن عادة ما يعود السمع إلى وضعه الطبيعي بعد شفاء الالتهاب، واستمرار التهاب الأذن الوسطى أو تراكم السوائل، يمكن أن ينتج عنه خسارة دائمة لحاسة السمع. ويمكن أن يحدث ضعف السمع أو خسارته أيضاً نتيجة وجود ضرر في طبلة الأذن أو في تكاوين الأذن الوسطى.
تأخر في الكلام
إذا تعرض الأطفال الصغار إلى مشاكل مؤقتة أو دائمة في السمع، فقد يعانون من التأخر في الكلام، أو تأخر في المهارات الاجتماعية أو مهارات التطور.
انتشار العدوى
العدوى التي لم يتم علاجها أو التي لم تستجب للعلاج، يمكن أن تنتشر إلى الأنسجة القريبة، ويمكن أن يحدث التهاب الخُشاء، والخُشاء هو العظم الناتئ خلف الأذن، نتيجة حدوث ضرر لتلك العظام، وتكون حويصلات مملوءة صديد، وفي بعض الحالات النادرة، ينتشر التهاب الأذن الوسطى إلى أنسجة أخرى موجودة في الجمجمة، بما في ذلك الدماغ والأغشية المحيطة بالدماغ (التهاب السحايا).
تمزق طبلة الأذن
أغلب التمزقات التي تحدث لطبلة الأذن، تُشفى خلال 72 ساعة، وفي يعض الحالات، يتطلب الأمر التدخل الجراحي لإصلاح الضرر.
الوقاية من التهاب الأذن الوسطى
اتباع النصائح التالية يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى:
إجابة ( 1 )
مرحبا بك في قسم الإستشارات …….
التهاب الأذن الوسطى عادة ما يكون عدوى بكتيرية أو فيرسية تؤثر على الأذن الوسطى والفراغ المملوء بالهواء خلف طبلة الأذن، الذي يحتوي على عظام الأذن الصغيرة المهتزة، ويكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بهذا الالتهاب أكثر من البالغين.
مضاعفات التهاب الأذن الوسطى
أغلب التهابات الأذن لا تتسبب في حدوث مضاعفات طويلة المدى، وحدوث العدوى وتراكم السوائل بصورة متكررة وثابتة يمكن أن ينتج عنه بعض المضاعفات الخطيرة مثل:
ضعف السمع
فقدان السمع البسيط الذي يظهر ويختفي، هو نتيجة مصاحبة لالتهابات الأذن، لكن عادة ما يعود السمع إلى وضعه الطبيعي بعد شفاء الالتهاب، واستمرار التهاب الأذن الوسطى أو تراكم السوائل، يمكن أن ينتج عنه خسارة دائمة لحاسة السمع. ويمكن أن يحدث ضعف السمع أو خسارته أيضاً نتيجة وجود ضرر في طبلة الأذن أو في تكاوين الأذن الوسطى.
تأخر في الكلام
إذا تعرض الأطفال الصغار إلى مشاكل مؤقتة أو دائمة في السمع، فقد يعانون من التأخر في الكلام، أو تأخر في المهارات الاجتماعية أو مهارات التطور.
انتشار العدوى
العدوى التي لم يتم علاجها أو التي لم تستجب للعلاج، يمكن أن تنتشر إلى الأنسجة القريبة، ويمكن أن يحدث التهاب الخُشاء، والخُشاء هو العظم الناتئ خلف الأذن، نتيجة حدوث ضرر لتلك العظام، وتكون حويصلات مملوءة صديد، وفي بعض الحالات النادرة، ينتشر التهاب الأذن الوسطى إلى أنسجة أخرى موجودة في الجمجمة، بما في ذلك الدماغ والأغشية المحيطة بالدماغ (التهاب السحايا).
تمزق طبلة الأذن
أغلب التمزقات التي تحدث لطبلة الأذن، تُشفى خلال 72 ساعة، وفي يعض الحالات، يتطلب الأمر التدخل الجراحي لإصلاح الضرر.
الوقاية من التهاب الأذن الوسطى
اتباع النصائح التالية يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى:
الوقاية من الزكام والأمراض الأخرى
تجنب أدخنة السجائر
تمنياتنا بالشفاء العاجل .