السلام عليكم….
انا من متابعي صفحتكم على الفيسبوك وقرأت موضوع مرض شيروفوبيا ولاحظت تطابق كلام المذكور عن هذا المرض معي. مثلا أريد أن أتزوج لكني لا اقدر لاني أخاف أن يحدث أمور سيئة بعد الزواج مثلا اقول مع نفسي سوف أفقد أهلي بعد الزواج لاني المعيل لهم لاني سوف انشغل بزوجتي وأطفالي وابتعد عن أهلي وهكذا أفكار سيئة تجعلني لا أفكر بالزواج فماذا يدل هذا التفكير؟ هل فعلا انا مصاب بهذا المرض أم لا؟
نود التوضيح انه لا يمكننا الجزم بذلك التشخيص بدون الذهاب للفحص العيادي لدى طبيب امراض نفسية بالرغم من تتطابق الاعراض التي تعاني منها مع هذا المرض …..
ما هو علاج مرض شيروفوبيا ؟
لأن الخوف من السعادة لم تتم دراسته بشكل كبير أو باعتباره اضطراب منفصل، فلا توجد أدوية يمكن للشخص تناولها لعلاج هذه الحالة، ومع ذلك، فإن بعض العلاجات المقترحة تشمل:
العلاج السلوكي المعرفي، وهو العلاج الذي يساعد الشخص على التعرف على الخلل في تفكيره، وتحديد السلوكيات التي يمكن أن يساعد تغييرها على تحسن حالته، وأيضا هناك تقنيات الاسترخاء، مثل التنفس العميق، واليوجا، أو ممارسة الرياضة.
التعرض للأحداث السعيدة، وتذكرة الشخص أن ليس كل حدث سعيد يتبعه حدث سئ.
ليس كل شخص يشعر بالخوف من السعادة هو مريض، طالما أن ذلك لم يؤثر على حياته الشخصية أو القدرة على الحفاظ على عمله، فأنهم قد لا يحتاجون إلى العلاج على الإطلاق.
ومع ذلك، إذا كانت أعراض الخوف من السعادة ترتبط بصدمة حدثت في الماضي، فمن الضروري الحصول على العلاج النفسي.
إجابة ( 1 )
مرحبا بك في قسم الاستشارات …..
نود التوضيح انه لا يمكننا الجزم بذلك التشخيص بدون الذهاب للفحص العيادي لدى طبيب امراض نفسية بالرغم من تتطابق الاعراض التي تعاني منها مع هذا المرض …..
ما هو علاج مرض شيروفوبيا ؟
لأن الخوف من السعادة لم تتم دراسته بشكل كبير أو باعتباره اضطراب منفصل، فلا توجد أدوية يمكن للشخص تناولها لعلاج هذه الحالة، ومع ذلك، فإن بعض العلاجات المقترحة تشمل:
العلاج السلوكي المعرفي، وهو العلاج الذي يساعد الشخص على التعرف على الخلل في تفكيره، وتحديد السلوكيات التي يمكن أن يساعد تغييرها على تحسن حالته، وأيضا هناك تقنيات الاسترخاء، مثل التنفس العميق، واليوجا، أو ممارسة الرياضة.
التعرض للأحداث السعيدة، وتذكرة الشخص أن ليس كل حدث سعيد يتبعه حدث سئ.
ليس كل شخص يشعر بالخوف من السعادة هو مريض، طالما أن ذلك لم يؤثر على حياته الشخصية أو القدرة على الحفاظ على عمله، فأنهم قد لا يحتاجون إلى العلاج على الإطلاق.
ومع ذلك، إذا كانت أعراض الخوف من السعادة ترتبط بصدمة حدثت في الماضي، فمن الضروري الحصول على العلاج النفسي.
تمنياتنا بالشفاء العاجل