نود التوضيح ان التعافي من عملية الليزك لا يتسغرق وقتا طويلاً ، تكون الرؤية ضبابية في يوم إجراء العملية واليوم الذي يليه ثم يلاحظ المريض تحسنا ملحوظاً في الرؤية بعد ذلك، إلا أن اكتمال التحسن النهائي يستغرق حوالي شهرين ليصل المريض إلى حدة النظر المرجوّة
بعض مخاطر ومضاعفات العملية تشمل :
•هالات الضوء، والرؤية المزدوجة:
بعد العملية قد يلاحظ المريض وجود صعوبة في الرؤية أثناء الليل، من وجود هالات ضوئية أو ازدواج في الرؤية، في بعض الأحيان يتم تصحيح هذه المشكلة باستخدام قطرات تحتوي على الكورتيزون، وفي بعض الأحيان يحتاج المريض إلى جراحة إضافية لتصحيح هذه المشكلة.
• جفاف العين:
تتسبب الجراحة بانخفاض مؤقت في إنتاج الدموع لمدة ستة أشهر بعد العملية، خلال هذه الفترة يشعر المريض بجفاف غير مسبوق في العين، مما قد يشعره بعدم وضوح الرؤية أحياناً.
لعلاج هذه المشكلة يتم إعطاء بعض القطرات لترطيب العين أثناء هذه المدة.
•عدم التئام شريحة القرنية المزالة بطريقة سليمة:
نتيجة لحدوث التهاب أو مشكلات في نمو النسيج الطلائي أقناء عملية الشفاء بعد العملية.
•عدم الوصول إلى درجة تصحيح الإبصار المطلوبة:
إذا قام الليزر بإزالة جزء من النسيج أقل من المطلوب لن تصل العين إلى حدة الإبصار التي توقعها المريض.
هذا الأمر أكثر حدوثا بالنسبة للأشخاص المصابين بقصر النظر عن المصابين بطول النظر.
قد يحتاج المريض لإجراء جراحة لاحقة في خلال عام لاستكمال إزالة النسيج الذي لم تتم إزالته.
•الرؤية الضبابية:
إزالة جزء من النسيج أكثر من المفترض سينتج عنه ضبابية الصورة.
•الاستجماتيزم:
إزالة أجزاء غير متساوية من نسيج القرنية مما يترك سطح القرنية غير موحد، فتعكس الضوء في نقط غير موحدة على الشبكية مما ينتج صورة مشوشة.
من المفترض الا تزيد هذه الاعراض المزعجة عن شهرين لذا فننصحك باستشارة الطبيب الذي قام بالعملية لاعادة تقييم الحالة جيدا وتحديد سبب هذه الذبابة الطائرة ….
إجابة ( 1 )
مرحبا بك في قسم الاستشارات ,,,,,
نود التوضيح ان التعافي من عملية الليزك لا يتسغرق وقتا طويلاً ، تكون الرؤية ضبابية في يوم إجراء العملية واليوم الذي يليه ثم يلاحظ المريض تحسنا ملحوظاً في الرؤية بعد ذلك، إلا أن اكتمال التحسن النهائي يستغرق حوالي شهرين ليصل المريض إلى حدة النظر المرجوّة
بعض مخاطر ومضاعفات العملية تشمل :
•هالات الضوء، والرؤية المزدوجة:
بعد العملية قد يلاحظ المريض وجود صعوبة في الرؤية أثناء الليل، من وجود هالات ضوئية أو ازدواج في الرؤية، في بعض الأحيان يتم تصحيح هذه المشكلة باستخدام قطرات تحتوي على الكورتيزون، وفي بعض الأحيان يحتاج المريض إلى جراحة إضافية لتصحيح هذه المشكلة.
• جفاف العين:
تتسبب الجراحة بانخفاض مؤقت في إنتاج الدموع لمدة ستة أشهر بعد العملية، خلال هذه الفترة يشعر المريض بجفاف غير مسبوق في العين، مما قد يشعره بعدم وضوح الرؤية أحياناً.
لعلاج هذه المشكلة يتم إعطاء بعض القطرات لترطيب العين أثناء هذه المدة.
•عدم التئام شريحة القرنية المزالة بطريقة سليمة:
نتيجة لحدوث التهاب أو مشكلات في نمو النسيج الطلائي أقناء عملية الشفاء بعد العملية.
•عدم الوصول إلى درجة تصحيح الإبصار المطلوبة:
إذا قام الليزر بإزالة جزء من النسيج أقل من المطلوب لن تصل العين إلى حدة الإبصار التي توقعها المريض.
هذا الأمر أكثر حدوثا بالنسبة للأشخاص المصابين بقصر النظر عن المصابين بطول النظر.
قد يحتاج المريض لإجراء جراحة لاحقة في خلال عام لاستكمال إزالة النسيج الذي لم تتم إزالته.
•الرؤية الضبابية:
إزالة جزء من النسيج أكثر من المفترض سينتج عنه ضبابية الصورة.
•الاستجماتيزم:
إزالة أجزاء غير متساوية من نسيج القرنية مما يترك سطح القرنية غير موحد، فتعكس الضوء في نقط غير موحدة على الشبكية مما ينتج صورة مشوشة.
من المفترض الا تزيد هذه الاعراض المزعجة عن شهرين لذا فننصحك باستشارة الطبيب الذي قام بالعملية لاعادة تقييم الحالة جيدا وتحديد سبب هذه الذبابة الطائرة ….
تمنياتنا بالشفاء العاجل