انا عندي اكتر مع مشكلة عم عاني منها مع بنتي والمفروض انو اخلص منها خلال 3 شهور لانو في بيبي عالطريق بنتي عمرها سنة و8 شهور اول مشكلة انها بتمص ابهامها وخصوصي بالليل وما بتنام الا وهي عم تشرب ببرونة وعالفجر او الصبح بكير بتطلب ببرونة تانية فلما بتقوم من النوم بتبقى حفوضتها كتير كبيرة وانا لازم انضفها قبل ما اولد وعندي مشكلة انو هي بتنام جنبي وطول الليل بتقرب لجنبي واذا مالئتني جنبها بتبكي ومن الافضل انو تتعود تنام لحالها لانو جايتني مسؤولية البيبي الجديد انا حاسة حالي مالي عرفانة كيف بدي ابدا ياريت تفيدوني ولكم جزيل الشكر
اولا حاولى التخلص من التوتر الزائد ، فلا داعى لهذا التوتر و القلق المبالغ فيهم ، فكل الامهات تمر بهذه المرحلة التى تواجه بها بعض الصعوبات ، و لكن بالهدوء و الروية ستجدين الامور اكثر سلاسة باذن الله .
التدريب على البوتى ليس بالمهمة الصعبة و لكن تحتاج صبر و رعاية اكثر من العائلة . .
– متوسط سن التدريب حوالى 18 شهر (لذا يفضل ان تبدأى و لا تتاخرى عن ذلك) .
– اثناء التدريب تبدأ بفترة تمهيدية (لمدة يومين او ثلاثة على الاكثر) يتم فيها تعويد الطفل على الجلوس من فترة لاخرى .
– فى هذه الفترة يمكن الاستعانة بالمؤثرات الصوتية او المرئية لتعويد الطفل على الجلوس (التلفاز).
– يجب ملاحظة الام جيدا لعلامات وجه الطفل جيدا قبل التبول .
– بعد هذه الفترة يفضل محاولة جلوس الطفل كل نصف ساعة (مع تقليل المؤثرات حتى لا يتشتت الطفل) .
– تشجيع الطفل و التصفيق له عند نجاحه فى التبول على البوتى .
– يفضل ان يتم التخلص من الحفاضات نهائيا فى المنزل عدا اوقات النوم و اثناء الخروج من المنزل .
– بعد النجاح فى تعويد الطفل نهارا يتم البدء فى التعويد ليلا عن طريق :
– تقليل المشروبات ليلا .
– ايقاظ الطفل كل ساعتين ليلا .
– يجب اختى ان تتحلى بالصبر فالامر بسيط لكنه يحتاج طولة بال .
– لا تستخدمى العنف حتى و لو كان لفظا حتى لا يكره الطفل الامر و يعتبره نوع من العقاب .
– لا تنسى تشجيع الطفل منكى و من والده و مكافأته اذا نجح بالامر .
المواعيد المنتظمة للنوم تؤثر بشكل كبير على قدرة الطفل في الحصول على نوم عميق فى أفضل حالاتة . كذلك عمل عادات النوم الجيدة بشكل ثابت تساعد طفلك على النوم، والبقاء نائماً، والإستيقاظ مبكراً ومنتعشاً ، كما يمكن لعادات النوم الجيدة أن تساعد أيضاً على تقليل الضغط أثناء وقت النوم .
رغم أنه لا توجد قواعد صارمة وسريعة لوقت النوم، وكل طفل يختلف إعتماداً على مزاجه ، لكن يمكن اعتبار الإقتراحات التالية جيدة للبدء .
1 – جعل النوم أولوية للأسرة.
تعيين موعد للنوم والإستيقاظ لجميع أفراد العائلة والتأكد من اتباعهم له – حتى في عطلة نهاية الأسبوع- .
يمكن القول أن الأطفال يحصلون على قسط كاف من النوم عندما تغفو في غضون 15 إلى 30 دقيقة من الذهاب إلى الفراش، و يستيقظوا في الصباح بسهولة، ولا يغفو خلال النهار.
2 – التعامل مع صعوبات النوم.
علامات مشاكل النوم تشمل صعوبة في النوم، الإستيقاظ ليلا، والشخير، ومقاومة الذهاب إلى الفراش، صعوبة في التنفس أثناء النوم، والتنفس بصوت عال أثناء النوم.
ويمكن ملاحظة صعوبات النوم أثناء النهار في السلوك كذلك ؛ لذا إذا كان طفلك يبدو عليه التعب، النعاس، أو غريب الأطوار خلال النهار، أخبرى الطبيب ، و أهمية الطبيب فى هذا الوضع هو أن أسباب صعوبات النوم قد تكون بسيطة مثل اللوزتين واللحمية ، وهو ما يمكن تحديده خلال الفحص الروتيني.
3 – العمل كفريق واحد.
من المهم الإتفاق على استراتيجية النوم لطفلك مع زوجك مسبقا والعمل معا كفريق واحد للقيام بها على الدوام. خلاف ذلك، يصبح غاية فى الصعوبة على طفلك أن يتعلم أو يتغير سلوكه فيما يخص النوم.
على الجانب الأخر -و الاهم- أجعلي طفلك بنفسه جزء من الفريق من خلال شرح خطة النوم و مواعيدة الجديدة له إذا كان عمره كبير بما يكفي للفهم ، و يمكنك أن تحاول استخدام الرسم لمساعدة طفلك على تعلم الروتين الجديد.
4 – نظام نظام نظام.
الأطفال يحبون ذلك، فإنهم أن تربوا على ذلك سيأتى بنتائج.
في الواقع، وجد أن النوم ليلا بانتظام يحسن مشاكل النوم. روتين وقت النوم ليلا يساعد طفلك على تعلم الشعوربالنعاس فى نفس الوقت كل يوم . الروتين فى ميعاد النوم يوفر الشعور بالأمن والسيطرة ، كما يمكن أن يقلل من الضغط أثناء النوم ويساعد على جعله وقتاً خاصاً.
ليس هناك روتين نوم مناسب للجميع، ولكن بصفة عامة، ينبغي أن يشمل روتينك كل الأشياء التى يحتاجها طفلك قبل الذهاب إلى النوم، بما في ذلك تنظيف الأسنان و الاستحمام، تناول وجبة خفيفة أو شرب ماء .
كما أن طفلك قد يرغب في أن تقرأى له، أو تتحدثى اليه ، أو أن يسمع قصة.
5 – الوجبات الخفيفة لوقت النوم.
يحتاج الأطفال إلى أكثر من ثلاث وجبات يومياً ، حتى وجبة خفيفة صغيرة قبل النوم يمكن أن تساعد في تغذية أجسامهم خلال الليل.
المهم هو الإعتماد على خيارات صحية تشمل الحبوب الكاملة أو الحبوب مع الحليب، أو حتى قطعة من الفاكهة.
على الجانب الأخر ينبغي الحذر و تجنب الوجبات الكبيرة جداً وخاصة مع الأطفال الأكبر سناً، وذلك لأن المعدة الممتلئة يمكن أن تتداخل مع النوم.
6 – الملابس ودرجة حرارة الغرفة.
الجميع ينام أفضل في غرفة جيدة التهوية ، غير باردة فى نفس الوقت . و لمزيد من الراحة المثلى، هناك قاعدة جيدة من التجربة و هي أن تلبسي طفلك في الأساس كما تفعلين مع نفسك، مع الأخذ في الأعتبار أن الأطفال الأصغر سناً غالباً يركلوا الغطاء في الليل وغير قادرين على تغطية أنفسهم .
7 – بيئة النوم.
تأكدي من أن غرفة النوم مظلمة وهادئة ومستوى الضوضاء في المنزل منخفض. و إذا كان طفلك لا يحب غرفة مظلمة تماما يمكن استخدام اضاءة خفيفة أو ترك الضوء فى الصالة والباب مفتوح إلى غرفة النوم.
8 – الامان.
وقت النوم يعني الانفصال عن الأم ، ويمكن أن يتم تعويض ذلك على نحو أسهل مع كائن ، مثل دمية، دب، وبطانية، أو غيرها من الأشياء المريحة ؛ حيث يمكن لهذا الكائن توفير الشعور بالأمن و الراحة والتحكم الذي يطمئن طفلك قبل النوم.
9 – شئ واحد أخير.
الأطفال يسألوا دائماً عن هذا الشيء الآخير – القبلات، العناق، شربة ماء، استخدام الحمام، قراءة كتاب- ، لذا ابذلوا قصارى جهدكم لاستباق كل ذلك من خلال دمج هذة الطقوس الصغيرة في روتين وقت النوم.
بهذة الطريقة يمكنك الحصول عليها قبل وضع طفلك إلى السرير ، و هكذا يعرف طفلك أنه بمجرد وجودة في السرير، عليه البقاء ، و لن يجد داعي للقيام من سريره لطلب قبلة أو عناق ما قبل النوم .
و رغم كل ذلك إذا ظل طفلك يقوم من سريره فى وقت النوم ، فلا تنفعل ، بل امسكه من يدة و اذهب به إلى السرير. أما إذا كنت ستجادل أو تعطى أوامر ، فأعلم أنك ستزيد من استيقاظه و انتباهه و تأخير النوم .
حاول أيضاً ألا تعطي فرصة لـ” فقط هذة المرة ” ، إلا فى أضيق الحدود ؛ حيث أن هذا الإستثناء بتكراره سيصبح قاعدة .
إجابة ( 1 )
مرحبا بكى اختى الفاضلة ،
اولا حاولى التخلص من التوتر الزائد ، فلا داعى لهذا التوتر و القلق المبالغ فيهم ، فكل الامهات تمر بهذه المرحلة التى تواجه بها بعض الصعوبات ، و لكن بالهدوء و الروية ستجدين الامور اكثر سلاسة باذن الله .
التدريب على البوتى ليس بالمهمة الصعبة و لكن تحتاج صبر و رعاية اكثر من العائلة . .
– متوسط سن التدريب حوالى 18 شهر (لذا يفضل ان تبدأى و لا تتاخرى عن ذلك) .
– اثناء التدريب تبدأ بفترة تمهيدية (لمدة يومين او ثلاثة على الاكثر) يتم فيها تعويد الطفل على الجلوس من فترة لاخرى .
– فى هذه الفترة يمكن الاستعانة بالمؤثرات الصوتية او المرئية لتعويد الطفل على الجلوس (التلفاز).
– يجب ملاحظة الام جيدا لعلامات وجه الطفل جيدا قبل التبول .
– بعد هذه الفترة يفضل محاولة جلوس الطفل كل نصف ساعة (مع تقليل المؤثرات حتى لا يتشتت الطفل) .
– تشجيع الطفل و التصفيق له عند نجاحه فى التبول على البوتى .
– يفضل ان يتم التخلص من الحفاضات نهائيا فى المنزل عدا اوقات النوم و اثناء الخروج من المنزل .
– بعد النجاح فى تعويد الطفل نهارا يتم البدء فى التعويد ليلا عن طريق :
– تقليل المشروبات ليلا .
– ايقاظ الطفل كل ساعتين ليلا .
– يجب اختى ان تتحلى بالصبر فالامر بسيط لكنه يحتاج طولة بال .
– لا تستخدمى العنف حتى و لو كان لفظا حتى لا يكره الطفل الامر و يعتبره نوع من العقاب .
– لا تنسى تشجيع الطفل منكى و من والده و مكافأته اذا نجح بالامر .
المواعيد المنتظمة للنوم تؤثر بشكل كبير على قدرة الطفل في الحصول على نوم عميق فى أفضل حالاتة . كذلك عمل عادات النوم الجيدة بشكل ثابت تساعد طفلك على النوم، والبقاء نائماً، والإستيقاظ مبكراً ومنتعشاً ، كما يمكن لعادات النوم الجيدة أن تساعد أيضاً على تقليل الضغط أثناء وقت النوم .
رغم أنه لا توجد قواعد صارمة وسريعة لوقت النوم، وكل طفل يختلف إعتماداً على مزاجه ، لكن يمكن اعتبار الإقتراحات التالية جيدة للبدء .
1 – جعل النوم أولوية للأسرة.
تعيين موعد للنوم والإستيقاظ لجميع أفراد العائلة والتأكد من اتباعهم له – حتى في عطلة نهاية الأسبوع- .
يمكن القول أن الأطفال يحصلون على قسط كاف من النوم عندما تغفو في غضون 15 إلى 30 دقيقة من الذهاب إلى الفراش، و يستيقظوا في الصباح بسهولة، ولا يغفو خلال النهار.
2 – التعامل مع صعوبات النوم.
علامات مشاكل النوم تشمل صعوبة في النوم، الإستيقاظ ليلا، والشخير، ومقاومة الذهاب إلى الفراش، صعوبة في التنفس أثناء النوم، والتنفس بصوت عال أثناء النوم.
ويمكن ملاحظة صعوبات النوم أثناء النهار في السلوك كذلك ؛ لذا إذا كان طفلك يبدو عليه التعب، النعاس، أو غريب الأطوار خلال النهار، أخبرى الطبيب ، و أهمية الطبيب فى هذا الوضع هو أن أسباب صعوبات النوم قد تكون بسيطة مثل اللوزتين واللحمية ، وهو ما يمكن تحديده خلال الفحص الروتيني.
3 – العمل كفريق واحد.
من المهم الإتفاق على استراتيجية النوم لطفلك مع زوجك مسبقا والعمل معا كفريق واحد للقيام بها على الدوام. خلاف ذلك، يصبح غاية فى الصعوبة على طفلك أن يتعلم أو يتغير سلوكه فيما يخص النوم.
على الجانب الأخر -و الاهم- أجعلي طفلك بنفسه جزء من الفريق من خلال شرح خطة النوم و مواعيدة الجديدة له إذا كان عمره كبير بما يكفي للفهم ، و يمكنك أن تحاول استخدام الرسم لمساعدة طفلك على تعلم الروتين الجديد.
4 – نظام نظام نظام.
الأطفال يحبون ذلك، فإنهم أن تربوا على ذلك سيأتى بنتائج.
في الواقع، وجد أن النوم ليلا بانتظام يحسن مشاكل النوم. روتين وقت النوم ليلا يساعد طفلك على تعلم الشعوربالنعاس فى نفس الوقت كل يوم . الروتين فى ميعاد النوم يوفر الشعور بالأمن والسيطرة ، كما يمكن أن يقلل من الضغط أثناء النوم ويساعد على جعله وقتاً خاصاً.
ليس هناك روتين نوم مناسب للجميع، ولكن بصفة عامة، ينبغي أن يشمل روتينك كل الأشياء التى يحتاجها طفلك قبل الذهاب إلى النوم، بما في ذلك تنظيف الأسنان و الاستحمام، تناول وجبة خفيفة أو شرب ماء .
كما أن طفلك قد يرغب في أن تقرأى له، أو تتحدثى اليه ، أو أن يسمع قصة.
5 – الوجبات الخفيفة لوقت النوم.
يحتاج الأطفال إلى أكثر من ثلاث وجبات يومياً ، حتى وجبة خفيفة صغيرة قبل النوم يمكن أن تساعد في تغذية أجسامهم خلال الليل.
المهم هو الإعتماد على خيارات صحية تشمل الحبوب الكاملة أو الحبوب مع الحليب، أو حتى قطعة من الفاكهة.
على الجانب الأخر ينبغي الحذر و تجنب الوجبات الكبيرة جداً وخاصة مع الأطفال الأكبر سناً، وذلك لأن المعدة الممتلئة يمكن أن تتداخل مع النوم.
6 – الملابس ودرجة حرارة الغرفة.
الجميع ينام أفضل في غرفة جيدة التهوية ، غير باردة فى نفس الوقت . و لمزيد من الراحة المثلى، هناك قاعدة جيدة من التجربة و هي أن تلبسي طفلك في الأساس كما تفعلين مع نفسك، مع الأخذ في الأعتبار أن الأطفال الأصغر سناً غالباً يركلوا الغطاء في الليل وغير قادرين على تغطية أنفسهم .
7 – بيئة النوم.
تأكدي من أن غرفة النوم مظلمة وهادئة ومستوى الضوضاء في المنزل منخفض. و إذا كان طفلك لا يحب غرفة مظلمة تماما يمكن استخدام اضاءة خفيفة أو ترك الضوء فى الصالة والباب مفتوح إلى غرفة النوم.
8 – الامان.
وقت النوم يعني الانفصال عن الأم ، ويمكن أن يتم تعويض ذلك على نحو أسهل مع كائن ، مثل دمية، دب، وبطانية، أو غيرها من الأشياء المريحة ؛ حيث يمكن لهذا الكائن توفير الشعور بالأمن و الراحة والتحكم الذي يطمئن طفلك قبل النوم.
9 – شئ واحد أخير.
الأطفال يسألوا دائماً عن هذا الشيء الآخير – القبلات، العناق، شربة ماء، استخدام الحمام، قراءة كتاب- ، لذا ابذلوا قصارى جهدكم لاستباق كل ذلك من خلال دمج هذة الطقوس الصغيرة في روتين وقت النوم.
بهذة الطريقة يمكنك الحصول عليها قبل وضع طفلك إلى السرير ، و هكذا يعرف طفلك أنه بمجرد وجودة في السرير، عليه البقاء ، و لن يجد داعي للقيام من سريره لطلب قبلة أو عناق ما قبل النوم .
و رغم كل ذلك إذا ظل طفلك يقوم من سريره فى وقت النوم ، فلا تنفعل ، بل امسكه من يدة و اذهب به إلى السرير. أما إذا كنت ستجادل أو تعطى أوامر ، فأعلم أنك ستزيد من استيقاظه و انتباهه و تأخير النوم .
حاول أيضاً ألا تعطي فرصة لـ” فقط هذة المرة ” ، إلا فى أضيق الحدود ؛ حيث أن هذا الإستثناء بتكراره سيصبح قاعدة .
مع تمنياتنا بحياة اسرية سعيدة .