أنا عادة أرفض الذهاب إلى الطبيب حين أمرض وذلك لمعرفتي أن سأشفى دون استعمال أدوية وأنا على هذه الحال مدة من الزمن (قرابة العامين) ولكن أخير سمعة أني بهذه الطريقة قد أصاب بروماتيزم وأن ما أفعله قذ يخلف لي مضاعفات في المستقبل فهل هذا صحيح؟
ألا يجي أن نعطي للجسد فرصة لإستعمال دفاعاته
وهل أن ذلك صالح فقط للبالغين في سن الشباب أم يشمل كذلك الشيوخ والأطفال حتى الرضع؟
مرحبا اخي الفاضل…
هناك حد معين لا تستطيع دفاعات الجسم العمل بعده.. وتحتاج عندها إلى الدعم بالادوية المختلفة…
بل إن هناك امراض لا يستطيع الجسم التعامل معها بالاساس المريض قد لايتمكن من تحديد مرحلة الخطر تلك والتى ينبغي عندها استشارة الطبيب … وبالتاكيد كلما تم تشخيص الامراض مبكرا كلما كان علاجها اسهل ومضاعفاتها اقل. ينطبق هذا على اى مرض يصيب الإنسان.
لذا ننصحك بعدم المجازفة .. فكما خلق الله المرض خلق لنا الدواء لنتداوى 🙂
اطيب التحية لك سيدى.
هل يعني هذا أن مع أول إحساس بالمرض يجب أن نذهب للطبيب أم ننتظر قليلا ونرى ما الذي سيقوم به الجسد وهل أن إستباق الأحداث بعدم ترك فرصة للجسد ليشغل دفاعاته والإعتماد الكامل والشديد على الأدوية لا يأدي إلى أي مضاعافات؟ وماهي الحدود لعدم اللجوء للأدوية كمثلا: درجة الحرارة القصوى……؟
إجابات ( 2 )
مرحبا اخي الفاضل…
هناك حد معين لا تستطيع دفاعات الجسم العمل بعده.. وتحتاج عندها إلى الدعم بالادوية المختلفة…
بل إن هناك امراض لا يستطيع الجسم التعامل معها بالاساس المريض قد لايتمكن من تحديد مرحلة الخطر تلك والتى ينبغي عندها استشارة الطبيب … وبالتاكيد كلما تم تشخيص الامراض مبكرا كلما كان علاجها اسهل ومضاعفاتها اقل. ينطبق هذا على اى مرض يصيب الإنسان.
لذا ننصحك بعدم المجازفة .. فكما خلق الله المرض خلق لنا الدواء لنتداوى 🙂
اطيب التحية لك سيدى.
هل يعني هذا أن مع أول إحساس بالمرض يجب أن نذهب للطبيب أم ننتظر قليلا ونرى ما الذي سيقوم به الجسد وهل أن إستباق الأحداث بعدم ترك فرصة للجسد ليشغل دفاعاته والإعتماد الكامل والشديد على الأدوية لا يأدي إلى أي مضاعافات؟ وماهي الحدود لعدم اللجوء للأدوية كمثلا: درجة الحرارة القصوى……؟