السلام و عليكم
انا كنت عم اخد انافرانيل من تقريبا سنتين و قطعته بعدين من دون سؤال الدكتور. شعرت بتحسن من بعض ما قطعته من بعض الجوانب كما اعتقد على الرغم من انه ساعدني من التخلص من جزء من الوسواس كما اعتقد
رجعت بدأ أخد أنافرانيل من 3-4 أيام مشان السواس القهري و الاكتئاب.
عم حس اوقات هلأ من بعد ما بدأت اخد الانافرانيل من جديد انو عم فكر بنمط تفكيري وسواسي قهري اكتر من بعد ما قطعته (وهو نفس النمط يلي كنت عم فكر فيه وقت كنت عم اتناول انافرانيل من سنتين) و اوقات عم حس حالي عم اكتئب اكتر. و جسمي و عقلي بشكل عام تعبانين و شوي بحسهم مخدرين (كنت حس بهالشي كمان من سنتين وقت كنت عم اخد انافرانيل و هل شي ضل معلي لقترة من بعض ما قطعت انفرانيل من قبل). هل كل هذا طبيعي أو الانافرانيل لا يلائمني و يلائم جسمي؟
و عندي سؤال يلي كتير مهم و أساسا عم استشير حضراتكي الأن من أجله, بتمنا تجاوبوني عليه. هل الانافرانيل يؤثر على الحالة الجنسية كتأثير مؤقت حتى انتهي من تناول الانافرانيل أو هل من الممكن ان يؤثر على الحالة الجنسية بشكل دائم حتى بعد الانتهاء من تناول الانافرانيل؟ من بعد ما بدأت تناول الانفرانيل فعلا رغبتي و قدرتي الجنسية تأثرت بسكل كثير كبير و ملاحظ و أنا قلق جدا من هذا الأمر. فهل من الممكن ان الانافرنيل يسبب تخفيف أو قطع الرغبية الجنسية او العجز الجنسي بشكل دائم او فقط كتأثير مؤقت لحين الانتهاء من المعالجة بالأنافرانيل؟
أيضا قرأت من الانرنت أنه هنالك بعض الأشخاص ممن يتناولون حبوب مضادة لاكتئاب قد واجهو مشاكل عائلية و جنسية مع الزوجة بسبب المعاناة من الضعف و العجز الجنسي بسبب تناول حبوب مضادة للاكتئاب. فهل النافرانيل له نفس التأثير الجنسي الدائم كتلك مضاداة الاكتئاب؟
بداية فإن الخطأ الطبي الأساسي الذي وقعت فيه للأسف هو توقفك عن المتابعة الدورية المنتظمة مع الطبيب المتابع ، و كذلك ايقافك للدواء ثم عودتك الهي من تلقاء نفسك .
وجود الاعراض لديك كما ذكرت حدث في 3 اوقات :
– وقت تناول الدواء اول مرة .
– وقت ايقاف الدواء .
– وقت عودتك للدواء .
و هو امر يشير لعدة احتمالات اهمها :
– حاجتك لتغيير الجرعة تحت اشراف الطبيب .
– حاجتك لاستخدام نوع اخر من الادوية يحدده الطبيب المتابع .
لذا فإننا نؤكد عليك بضرورة مراجعة الطبيب النفسي المتابع لحالتك من اجل اعادة تقييم وضع مشكلتك النفسية الحالية ، و على هذا الاساس سوف يقوم باعادة وضع الخطة الدوائية من جديد .
بالنسبة لهذا الدواء و تأثيره على القدرة الجنسية فإنه ليس من الشائع ان يؤثر عليها ، و في حال حدث تأثير يجب ان تراجع الطبيب المتابع ليقيم درجة هذا التغير في الحالة الجنسية .
و القاعدة العامة فيما يخص تاثير الادوية النفسية على الصحة الجنسية هو أن التاثير مؤقت و يختفي بعد انتهاء الكورس العلاجي بشكل متدرج .
إجابة ( 1 )
مرحباً أخي الكريم ،
بداية فإن الخطأ الطبي الأساسي الذي وقعت فيه للأسف هو توقفك عن المتابعة الدورية المنتظمة مع الطبيب المتابع ، و كذلك ايقافك للدواء ثم عودتك الهي من تلقاء نفسك .
وجود الاعراض لديك كما ذكرت حدث في 3 اوقات :
– وقت تناول الدواء اول مرة .
– وقت ايقاف الدواء .
– وقت عودتك للدواء .
و هو امر يشير لعدة احتمالات اهمها :
– حاجتك لتغيير الجرعة تحت اشراف الطبيب .
– حاجتك لاستخدام نوع اخر من الادوية يحدده الطبيب المتابع .
لذا فإننا نؤكد عليك بضرورة مراجعة الطبيب النفسي المتابع لحالتك من اجل اعادة تقييم وضع مشكلتك النفسية الحالية ، و على هذا الاساس سوف يقوم باعادة وضع الخطة الدوائية من جديد .
بالنسبة لهذا الدواء و تأثيره على القدرة الجنسية فإنه ليس من الشائع ان يؤثر عليها ، و في حال حدث تأثير يجب ان تراجع الطبيب المتابع ليقيم درجة هذا التغير في الحالة الجنسية .
و القاعدة العامة فيما يخص تاثير الادوية النفسية على الصحة الجنسية هو أن التاثير مؤقت و يختفي بعد انتهاء الكورس العلاجي بشكل متدرج .
مع خالص تمنياتنا بالشفاء العاجل ان شاء الله .