نود التوضيح اختي الكريمه انه لا توجد ابحاث علميه موثوقه تشير الى امكانيه استخدام الثوم في التخسيس وفقد الوزن الزائد وانما له استخدامات اخرى ……
فوائد الثوم العلاجيه تشمل :
إن التأثير العلاجي للثوم يكمن في المواد الفعالة التي يحتوي عليها، حيث يحتوي الثوم على العديد من الفيتامينات، من بينها فيتامين أ و ب و ج إلى جانب البوتاسيوم والسيلينيوم. كما أنه يحتوي على مجموعة من المركبات الثانوية المهمة لصحة الإنسان، مثل البوليفينول والكبريتيدات”.
فضلاً عن ذلك يشتمل الثوم على كمية كبيرة نسبياً من مادة الأدينوزين، التي تتمتع بأهمية كبيرة لإتمام عملية التمثيل الغذائي داخل الخلايا.
ووفقاً للدراسات التي أجرتها العديد من الجامعات العالمية فقد ثبت تأثير الكبريتيدات في الوقاية من نزلات البرد. بينما أثبتت الأبحاث التي أجرتها جامعة شيفيلد البريطانية، أنه يمكن للثوم الوقاية من التهاب دواعم الأسنان وبعض الأمراض الأخرى التي تصيب الغشاء المخاطي المبطن للفم.
وأشارت الخبيرة الألمانية مورلو إلى أن لمركبات الكبريت تأثيرا إيجابيا أيضاً على الجهاز القلبي الوعائي، قائلة “لقد ثبت تأثير هذه المركبات على التقليل من نسبة الكوليسترول والجليسريد الثلاثي بالدم، أي أنها تعمل على تقليل نسبة الدهون الضارة بالدم”.
لكن لا يمكن الحسم حتى الآن أن الثوم يمثل الدرع الواقي للقلب والأوعية الدموية من الإصابة بالأمراض، نظرا لوجود مجموعة من الأبحاث لا تزال عاجزة عن إثبات تأثيره الوقائي عليها.
إجابة ( 1 )
السلام عليكم اختي الكريمه 🙂
نود التوضيح اختي الكريمه انه لا توجد ابحاث علميه موثوقه تشير الى امكانيه استخدام الثوم في التخسيس وفقد الوزن الزائد وانما له استخدامات اخرى ……
فوائد الثوم العلاجيه تشمل :
إن التأثير العلاجي للثوم يكمن في المواد الفعالة التي يحتوي عليها، حيث يحتوي الثوم على العديد من الفيتامينات، من بينها فيتامين أ و ب و ج إلى جانب البوتاسيوم والسيلينيوم. كما أنه يحتوي على مجموعة من المركبات الثانوية المهمة لصحة الإنسان، مثل البوليفينول والكبريتيدات”.
فضلاً عن ذلك يشتمل الثوم على كمية كبيرة نسبياً من مادة الأدينوزين، التي تتمتع بأهمية كبيرة لإتمام عملية التمثيل الغذائي داخل الخلايا.
ووفقاً للدراسات التي أجرتها العديد من الجامعات العالمية فقد ثبت تأثير الكبريتيدات في الوقاية من نزلات البرد. بينما أثبتت الأبحاث التي أجرتها جامعة شيفيلد البريطانية، أنه يمكن للثوم الوقاية من التهاب دواعم الأسنان وبعض الأمراض الأخرى التي تصيب الغشاء المخاطي المبطن للفم.
وأشارت الخبيرة الألمانية مورلو إلى أن لمركبات الكبريت تأثيرا إيجابيا أيضاً على الجهاز القلبي الوعائي، قائلة “لقد ثبت تأثير هذه المركبات على التقليل من نسبة الكوليسترول والجليسريد الثلاثي بالدم، أي أنها تعمل على تقليل نسبة الدهون الضارة بالدم”.
لكن لا يمكن الحسم حتى الآن أن الثوم يمثل الدرع الواقي للقلب والأوعية الدموية من الإصابة بالأمراض، نظرا لوجود مجموعة من الأبحاث لا تزال عاجزة عن إثبات تأثيره الوقائي عليها.
تمنياتنا بالصحه والعافيه 🙂