السلام عليكم ,,, هل أمراض الأعصاب مزمنة ولا تشفى الا بالعلاج أوالعمليات ,وهل هى خطيرة ؟ ,,, هل لمرض حساسية الأنف أو حساسية عثة الغبار مضاعفات مثل اللحمية مثلا أو غيرها , وهل يشفى الانسان المريض بحساسية الأنف مع العلم انى مصاب منذ أكثر من سنتين بها ؟ ,,, وهل يوجد عصب فى كعب القدم من الخلف , واذا فيه عصب ما هى الامراض اللى ممكن تصيبه , لأنه بيؤلمنى كعبى عند الجلوس للأكل على الارض مع العلم انا ليس عندى نقرس او مسمار كعب . ,,, أسف جدا جدا على الاطالة والف شكر
أمراض الأعصاب المزمنة تشمل نطاق واسع من المشاكل الصحية :
– بدءاً من أصابات الأعصاب الطرفية و الاعصاب المركزية و التي تتوقف امكانية شفاؤها على درجة الاصابة ..
– مروراً بمشاكل الاعصاب الناتجة عن نقص الفيتامينات و التي يمكن علاجها بامداد الجسم بما يفتقده من عناصر ..
– وصولاً لمشاكل الاعصاب المرتبطة بالأمراض المزمنة كالسكر ، و التي يمكن تقليلها و ابطاء تقدمها بشكل كبير بالانتظام على علاج المشكلة الصحية المزمنة الرئيسية .
لذا فإن اجابتنا على سؤالك هي لا ، فأغلب أمراض الاعصاب تتحسن بإذن الله مع العلاجات سواء أدوية او جراحات وفقاً لنوع المشكلة .
بالنسبة للحساسية فإنها قد تسبب حدوث لحميات في بعض الحالات بسبب حدوث الالتهابات و التعرض للمواد المهيجة للحساسية بشكل متكرر ، شفاء المصاب بحساسية الانف يتوقف على عاملين رئيسين :
1 – تجنب المواد التي تؤدي لحدوث الحساسية لديه سواء كانت اتربة او غبار او مواد كيميائية خاصة .
2 – علاج نوبات الحساسية المصاحبة لمشاكل يصعب تجنبها مثلا نزلات البرد من خلال كورس مؤقت لبخاخ الكورتيزون منخفض الجرعة يستخدم في الأنف حتى تحسن الأعراض .
منطقة القدم بأكملها مليئة بالأعصاب ، و لكن الألم في هذه المنطقة في مثل هذا السن الصغير غالباً ما يكون مرتبط أكثر بوجود التهابات في الأنسجة العضلية و الاوتار و الاغشية المبطنة لها مما يسبب ألم مع الحركة ، و علاج هذه المشكلة في أغلب الحالات يكون من خلال كورس مضادات ألتهاب مناسبة للحالة الصحية و فق تقييم طبيب عظام بشكل مباشر بالاضافة للحرص على الراحة و تجنب الوقوف لفترات طويلة .
إجابة ( 1 )
مرحباً أخي الكريم ،
أمراض الأعصاب المزمنة تشمل نطاق واسع من المشاكل الصحية :
– بدءاً من أصابات الأعصاب الطرفية و الاعصاب المركزية و التي تتوقف امكانية شفاؤها على درجة الاصابة ..
– مروراً بمشاكل الاعصاب الناتجة عن نقص الفيتامينات و التي يمكن علاجها بامداد الجسم بما يفتقده من عناصر ..
– وصولاً لمشاكل الاعصاب المرتبطة بالأمراض المزمنة كالسكر ، و التي يمكن تقليلها و ابطاء تقدمها بشكل كبير بالانتظام على علاج المشكلة الصحية المزمنة الرئيسية .
لذا فإن اجابتنا على سؤالك هي لا ، فأغلب أمراض الاعصاب تتحسن بإذن الله مع العلاجات سواء أدوية او جراحات وفقاً لنوع المشكلة .
بالنسبة للحساسية فإنها قد تسبب حدوث لحميات في بعض الحالات بسبب حدوث الالتهابات و التعرض للمواد المهيجة للحساسية بشكل متكرر ، شفاء المصاب بحساسية الانف يتوقف على عاملين رئيسين :
1 – تجنب المواد التي تؤدي لحدوث الحساسية لديه سواء كانت اتربة او غبار او مواد كيميائية خاصة .
2 – علاج نوبات الحساسية المصاحبة لمشاكل يصعب تجنبها مثلا نزلات البرد من خلال كورس مؤقت لبخاخ الكورتيزون منخفض الجرعة يستخدم في الأنف حتى تحسن الأعراض .
منطقة القدم بأكملها مليئة بالأعصاب ، و لكن الألم في هذه المنطقة في مثل هذا السن الصغير غالباً ما يكون مرتبط أكثر بوجود التهابات في الأنسجة العضلية و الاوتار و الاغشية المبطنة لها مما يسبب ألم مع الحركة ، و علاج هذه المشكلة في أغلب الحالات يكون من خلال كورس مضادات ألتهاب مناسبة للحالة الصحية و فق تقييم طبيب عظام بشكل مباشر بالاضافة للحرص على الراحة و تجنب الوقوف لفترات طويلة .
مع خالص تمنياتنا بالشفاء العاجل ان شاء الله .