اختي لديها ولده عمره الان 8 سنوات كان طبيعيا يسولف ويلعب , عندما كان عمره 3 سنوات انجبت طفل .. من بعد انجابه للطفل الثاني
تغير سلوك الاول .. اصبح يدور و يبكي و عندما تساله لا يرد .. ساعات تصدر منه حركات غير طبيعيه كان ليس لديه عقل و ساعات يظهر سلوك ذكي ..
ودته دكاتره وقالوا انه يغار من اخوه .
والان اصعب عصبيا ويضرب الاطفال الاخرين و اصبح لديه تأتأه , وعندما تكلمه يهز نفسه و يطالع فوق ويصارخ ويتشنج وعندما تساله عن سبب سلوكه لا يرد كذلك
بالرغم من انها مخصصه له وقت معين وتخرجه معه هي و هو فقط ولكن من مجرد ما ياتي اخوه الصغير ينتكس ..
بالنسبة للغيرة قد يظن الوالدين أن الطفل لا يشعر بقدوم شريك جديد له لكنه يفهم ذلك من حديث الأب والأم ومن رؤيته لازدياد حجم بطن الأم والذي يترجم بالسلوك التالي: الانصراف عن الأم ويتجه تعلقه بالأب ويلازمه في كل وقت بل وينام بجواره. كما يتمثل في قلق الطفل وقلة نومه ورفضه للطعام.
وعلاج الغيرة, هو توجيه اهتمام مستقل بعيد عن الطفل الآخر للطفل الكبير … حتى لا تتحول هذه الغيرة الطبيعية الغريزية إلى اضطرابات نفسية.
تكون الفترة الفاصلة بين الحملين هي المعيار الأساسي في إصابة الأخ الأكبر بالغيرة من أخيه الأصغر, وتتمثل الفترة المناسبة من عام إلى عامين وأكثر من ذلك يؤدي إلى ازدياد مشاعر الغيرة .. كما أنه أسهل في التربية للأم. ويقل الشعور بالغيرة عند وصولهما لسن المدرسة سوياً.
إجابة ( 1 )
مرحبا أختي الفاضلة ,
بالنسبة للغيرة قد يظن الوالدين أن الطفل لا يشعر بقدوم شريك جديد له لكنه يفهم ذلك من حديث الأب والأم ومن رؤيته لازدياد حجم بطن الأم والذي يترجم بالسلوك التالي: الانصراف عن الأم ويتجه تعلقه بالأب ويلازمه في كل وقت بل وينام بجواره. كما يتمثل في قلق الطفل وقلة نومه ورفضه للطعام.
وعلاج الغيرة, هو توجيه اهتمام مستقل بعيد عن الطفل الآخر للطفل الكبير … حتى لا تتحول هذه الغيرة الطبيعية الغريزية إلى اضطرابات نفسية.
تكون الفترة الفاصلة بين الحملين هي المعيار الأساسي في إصابة الأخ الأكبر بالغيرة من أخيه الأصغر, وتتمثل الفترة المناسبة من عام إلى عامين وأكثر من ذلك يؤدي إلى ازدياد مشاعر الغيرة .. كما أنه أسهل في التربية للأم. ويقل الشعور بالغيرة عند وصولهما لسن المدرسة سوياً.
مع تمنياتنا بدوام الصحة والعافية .