فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
ما هو علاج التهاب العصب السمعي بصورة نهائية وجذرية ؟
الرئيسية/طب وصحة/ما هو علاج التهاب العصب السمعي بصورة نهائية وجذرية ؟
ما هو علاج التهاب العصب السمعي بصورة نهائية وجذرية ؟
سؤال
ما هو علاج التهاب العصب السمعي بصورة نهائية وجذرية ؟ بدأت المشكلة عندي منذ حوالي 6 إلى 7 سنوات بصوت طنين خفيف في الأذن اليسرى وقد أهملت الأمر، ومنذ حوالي سنتين زاد الطنين وبعد الفحص عند الطبيب قال إن لدي التهاب في العصب السمعي، وبعدها بسنة فحصت عند دكتور آخر وذكر أن لدي التهاب في العصب السمعي، وفي هذه الأيام زاد الطنين مع وجود ألم قوي جداً وعدم القدرة على تحمل الأصوات، الأمر الذي أدى إلي عصبية تجاه أي صوت مرتفع أو مستمر، ومن الأعراض الجديدة وجود ألم خفيف في الأذن اليمنى ولا يصاحبها طنين بالنسبة للأذن اليمني، مع العلم أنني لا أعاني من اختلال في التوازن أو ضعف في السمع والحمد لله، ملاحظة: أحياناً تحدث سخونة في الأذن من الخارج أضطر بسببها لتبريدها بالماء، السؤال الذي يهمني: ما هو العلاج لهذه المشكلة ؟ أريد حل جذري، ولقد ذكر لي الطبيب أنه لا يوجد عملية لهذه المشكلة هل كلامه صحيح أم لا ؟ بالنسبة لي لا يوجد مانع إذا كانت هناك عملية لهذه المشكلة في أي مكان من العالم، المهم أن أرتاح، ولا أدري هل التهاب العصب السمعى هو نفسه ورم العصب السمعي أم لا ؟ لأنني وجدت أن هناك إمكانية إجراء عملية بالنسبة لورم العصب السمعي سواء كان عن طريق الإشعاع أو الجراحة.
يحدث طنين الاذن نتيجه خلل فى عمليه انتقال الطاقه الصوتيه خلال عظيمات الاذن الداخليه وقد يكون ذلك بسبب التقدم فى السن بشكل طبيعى او اسباب مرضيه مثل مرض مينيير , اصابات الرأس و العنق , تراكم الشمع , بعض الامراض المزمنه مثل ارتفاع ضغط الدم , او تصلب الشرايين او بعض العيوب الخلقيه فى تكوين الاوعيه الدمويه ,بعض الادويه الى جانب بعض الاورام الحميده فى عصب السمع.
وتشير الدلائل المتوفرة إلى أن أداء مراكز السمع في الدماغ يمكن أن يتدهور.. الأمر الذي يؤدي إلى توليدها «أصواتا» غير موجودة هناك! ويمكن لاختصاصي في السمع تقييم حالات طنين الأذن.
ولكن لا يوجد علاج شاف لها، ولذلك تنصب المعالجة على تقليل الأعراض، «أي أننا نحاول ببساطة أن نجعل طنين الأذن أقل إزعاجا، فعلى سبيل المثال فإن هناك معالجة (تستند إلى العلاج المعرفي)، وأخرى إلى علاج لإعادة التدريب»، كما أن هذين العلاجين يهدفان إلى التقليل من النواتج السلبية للصوت.
وللأشخاص الذين تحققوا من فائدة هذين العلاجين، فإن طنين الأذن يظل ملازما لهم، إلا أنه ينزاح إلى الخلفية.
كما أن هناك عددا من الأدوية المتوفرة لحالات طنين الأذن، إلا أن فاعليتها غير مثبتة بشكل جيد؛ ولذا فإنه يوصى بالتشاور مع الطبيب قبل التوجه لتناولها.
وقد يساعد وجود ضجيج في خلفية الأماكن التي يوجد بها المصاب، مثل الموسيقى الهادئة، على تخفيف الحالة. وعلى العكس فإن التوتر يمكن أن يزيدها شدة، لذا ينبغي توظيف وسائل الاسترخاء، مثل التأمل والمشي. وعليك تجنب الكافيين والابتعاد عن المشروبات الكحولية، والحفاظ على أذنيك من الضوضاء، إذ إن طنين الأذن يزداد مع تدهور السمع بسبب تلك الضوضاء، ولكي تنام بشكل أفضل عليك وضع آلة صوتية أو مروحة بالقرب من سريرك.
إجابة ( 1 )
مرحباً اخي الكريم ،
يحدث طنين الاذن نتيجه خلل فى عمليه انتقال الطاقه الصوتيه خلال عظيمات الاذن الداخليه وقد يكون ذلك بسبب التقدم فى السن بشكل طبيعى او اسباب مرضيه مثل مرض مينيير , اصابات الرأس و العنق , تراكم الشمع , بعض الامراض المزمنه مثل ارتفاع ضغط الدم , او تصلب الشرايين او بعض العيوب الخلقيه فى تكوين الاوعيه الدمويه ,بعض الادويه الى جانب بعض الاورام الحميده فى عصب السمع.
وتشير الدلائل المتوفرة إلى أن أداء مراكز السمع في الدماغ يمكن أن يتدهور.. الأمر الذي يؤدي إلى توليدها «أصواتا» غير موجودة هناك! ويمكن لاختصاصي في السمع تقييم حالات طنين الأذن.
ولكن لا يوجد علاج شاف لها، ولذلك تنصب المعالجة على تقليل الأعراض، «أي أننا نحاول ببساطة أن نجعل طنين الأذن أقل إزعاجا، فعلى سبيل المثال فإن هناك معالجة (تستند إلى العلاج المعرفي)، وأخرى إلى علاج لإعادة التدريب»، كما أن هذين العلاجين يهدفان إلى التقليل من النواتج السلبية للصوت.
وللأشخاص الذين تحققوا من فائدة هذين العلاجين، فإن طنين الأذن يظل ملازما لهم، إلا أنه ينزاح إلى الخلفية.
كما أن هناك عددا من الأدوية المتوفرة لحالات طنين الأذن، إلا أن فاعليتها غير مثبتة بشكل جيد؛ ولذا فإنه يوصى بالتشاور مع الطبيب قبل التوجه لتناولها.
وقد يساعد وجود ضجيج في خلفية الأماكن التي يوجد بها المصاب، مثل الموسيقى الهادئة، على تخفيف الحالة. وعلى العكس فإن التوتر يمكن أن يزيدها شدة، لذا ينبغي توظيف وسائل الاسترخاء، مثل التأمل والمشي. وعليك تجنب الكافيين والابتعاد عن المشروبات الكحولية، والحفاظ على أذنيك من الضوضاء، إذ إن طنين الأذن يزداد مع تدهور السمع بسبب تلك الضوضاء، ولكي تنام بشكل أفضل عليك وضع آلة صوتية أو مروحة بالقرب من سريرك.
مع تمنياتنا بالشفاء العاجل ان شاء الله .