الافرازات البيضاء من العين قد تكون مرتبطة بالتهابات ، سواء هذه الالتهابات من حساسية نتيجة التعرض لمواد مهيجة ، او نتيجة عدوى ميكروبية و تلوث حدث في العين .
و تزداد احتمالية هذه الالتهابات في حال كانت مصحوبة بــ:
– عين حمراء مؤلمه .
– يشكو المريض أيضا من أنه هناك رمل في عينه وحكه تؤلمه .
– لو أن سبب الألتهاب فيروس نجد أن المريض أصيب بنزلة برد من عده أيام كما نجد العقد الليمفاويه متضخمة نوعا ما .
– إذا كان السبب بكتيريا فغالبا قد تنتقل هذه العدوى إلي باقي أفراد العائله .
– يشكو المريض من عدم قدرته على أن يفتح عينه في الضوء أثناء الألتهاب .
و في هذه الحالة يكون من الضروري مراجعة طبيب رمد من اجل عمل فحص عيادي مباشر و تأكيد التشخيص النهائي و على اساسه وصف علاج مناسب ان شاء الله .
الارشادات المبدأية لتقليل الاضرار تشمل :
– تجنب التعرض للاتربة و الرياح .
– غسل الوجه بالماء و الصابون عدة مرات في اليوم .
– تجنب دعك العين باليدين .
– تجنب ارتداء عدسات لاصقة غير نظيفة .
– تجنب ارتداء نظارات يرتديها شخص اخر حتى من قبيل التجربة .
– عدم التأخر في مراجعة الطبيب .
– غسل يديك جيداً كل مره تلمس عينيك وذلك لمنع إنتشار العدوى .
– إستخدام المناشف الخاصه بك والوسائد المنفصله عن الأخرين أو أستخدم المناديل الورقية .
– تغيير غطاء الوساده التي تنام عليها يوميا حتى يختفي المرض .
– عدم لمس العين المصابة بأصابعك بل أستخدم المناديل المبلله لإزالة الأفرازات .
– لا تضعي أي مواد تجميل في العين أثناء العدوي وكذلك إستخدمي أدواتك الخاصه فقط .
– وضع كمادات مياه دافئه على العين ثلاث أو أربع مرات يوميا وذلك لتخفيف الألم وإزالة القشور التي تتكون على الرموش .
– عدم تغطية عينيك أثناء العدوى لأن ذلك سيجعل الأمر يزداد سوءاَ .
– عدم تبادل القطرات مع الاخرين لأن هذا قد ينقل العدوى لشخص أخر .
و بالنسبة لعلامات الخطورة التي تستدعي انتباه عاجل تشمل :
– إفرازات صفراء أو خضراء .
– الجفنين ملتصقين ببعضهما البعض صباحاً .
– لو إرتفعت درجة حرارتك عالياً أو كانت هناك رعشة في جسمك .
– ألم في وجهك .
– فقدت النظر فجأة .
– زغللة في عينك أو رأيت الأشياء كأنهم أثنين أو وجدت نقاط ملونة حول أي شئ تنظر إليه .
– ألم شديد عند النظر لأي ضوء .
إجابة ( 1 )
مرحباً أختي الفاضلة ،
الافرازات البيضاء من العين قد تكون مرتبطة بالتهابات ، سواء هذه الالتهابات من حساسية نتيجة التعرض لمواد مهيجة ، او نتيجة عدوى ميكروبية و تلوث حدث في العين .
و تزداد احتمالية هذه الالتهابات في حال كانت مصحوبة بــ:
– عين حمراء مؤلمه .
– يشكو المريض أيضا من أنه هناك رمل في عينه وحكه تؤلمه .
– لو أن سبب الألتهاب فيروس نجد أن المريض أصيب بنزلة برد من عده أيام كما نجد العقد الليمفاويه متضخمة نوعا ما .
– إذا كان السبب بكتيريا فغالبا قد تنتقل هذه العدوى إلي باقي أفراد العائله .
– يشكو المريض من عدم قدرته على أن يفتح عينه في الضوء أثناء الألتهاب .
و في هذه الحالة يكون من الضروري مراجعة طبيب رمد من اجل عمل فحص عيادي مباشر و تأكيد التشخيص النهائي و على اساسه وصف علاج مناسب ان شاء الله .
الارشادات المبدأية لتقليل الاضرار تشمل :
– تجنب التعرض للاتربة و الرياح .
– غسل الوجه بالماء و الصابون عدة مرات في اليوم .
– تجنب دعك العين باليدين .
– تجنب ارتداء عدسات لاصقة غير نظيفة .
– تجنب ارتداء نظارات يرتديها شخص اخر حتى من قبيل التجربة .
– عدم التأخر في مراجعة الطبيب .
– غسل يديك جيداً كل مره تلمس عينيك وذلك لمنع إنتشار العدوى .
– إستخدام المناشف الخاصه بك والوسائد المنفصله عن الأخرين أو أستخدم المناديل الورقية .
– تغيير غطاء الوساده التي تنام عليها يوميا حتى يختفي المرض .
– عدم لمس العين المصابة بأصابعك بل أستخدم المناديل المبلله لإزالة الأفرازات .
– لا تضعي أي مواد تجميل في العين أثناء العدوي وكذلك إستخدمي أدواتك الخاصه فقط .
– وضع كمادات مياه دافئه على العين ثلاث أو أربع مرات يوميا وذلك لتخفيف الألم وإزالة القشور التي تتكون على الرموش .
– عدم تغطية عينيك أثناء العدوى لأن ذلك سيجعل الأمر يزداد سوءاَ .
– عدم تبادل القطرات مع الاخرين لأن هذا قد ينقل العدوى لشخص أخر .
و بالنسبة لعلامات الخطورة التي تستدعي انتباه عاجل تشمل :
– إفرازات صفراء أو خضراء .
– الجفنين ملتصقين ببعضهما البعض صباحاً .
– لو إرتفعت درجة حرارتك عالياً أو كانت هناك رعشة في جسمك .
– ألم في وجهك .
– فقدت النظر فجأة .
– زغللة في عينك أو رأيت الأشياء كأنهم أثنين أو وجدت نقاط ملونة حول أي شئ تنظر إليه .
– ألم شديد عند النظر لأي ضوء .
مع تمنياتنا بالشفاء العاجل ان شاء الله .