تتعدد اسباب عدم انتظام الدورة الشهرية، ومنها التغيرات في مستوى الهرمونات في الجسم، فهرموني الاستروجين والبروجسترون يمكن أن يُحدثا تغيير في نمط الدورة الشهرية، وهذا هو السبب في عدم انتظام الدورة الشهرية لدى الفتيات الصغيرات خلال البلوغ، والنساء اللواتي يقتربن من سن اليأس.
وتشمل اسباب عدم انتظام الدورة الشهرية الشائعة الأخرى ما يلي:
تغيير حبوب منع الحمل أو استخدام بعض الأدوية.
ممارسة الكثير من التمارين الرياضية.
متلازمة المبيض المتعدد الكيسات.
الضغط العصبى.
فرط نشاط الغدة الدرقية، أو قصور الغدة الدرقية.
سماكة جدار الرحم، أو الأورام الحميدة على بطانة الرحم.
الأورام الليفية الرحمية.
هناك سبب أقل شيوعا هو التندب الحاد أو التصاقات بطانة الرحم، وتسمى متلازمة أشيرمان.
علاج عدم انتظام الدورة الشهرية
ربما لا تكون هناك حاجة لعلاج لعدم انتظام الدورة الشهرية، إلا إذا كانت هناك حاجة إلى علاج حالة أخرى تؤثر على الدورة الشهرية.
متلازمة المبيض المتعدد الكيسات، واضطرابات الغدة الدرقية هما سببان شائعان لعدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء، وبشكل عام يكون الهدف من العلاج هو استعادة توازن الهرمونات في الجسم.
في حالة متلازمة تكيس المبايض، قد يوصي الطبيب بحبوب منع الحمل أو الهرمونات الأخرى لتحفيز الدورة الشهرية، أما في حالة قصور الغدة، قد يستدعي الأمر العلاج بهرمونات الغدة الدرقية.
وتشمل العلاجات الأخرى لعدم انتظام الدورة الشهرية
تغيير وسيلة منع الحمل
ذا حدث عدم انتظام الدورة الشهرية بعد 3 أشهر من استخدام وسيلة منع الحمل الهرمونية، فقد يوصي الطبيب بنوع آخر من وسائل منع الحمل.
تغيير نمط الحياة
بعض النساء يختبرن عدم انتظام الدورة الشهرية لأنهن يفرطن في ممارسة الرياضة، لذا يكون تقليل المجهود البدني، وممارسة الرياضة بشكل معتدل هو الحل في تلك الحالة.
التغييرات المتطرفة في الوزن يمكن أيضا أن تؤثر على انتظام الدورة الشهرية، فزيادة الوزن يمكن أن تُصعب الإباضة، لذلك فقدان الوزن يمكن أن يساعد في تلك الحالة، ولكن فقدان الوزن المفاجئ يمكن أن يؤدي أيضا إلى عدم انتظام الدورة الشهرية.
العلاج بالهرمونات
غالبا ما يحدث عدم انتظام الدورة الشهرية بسبب نقص أو عدم التوازن في بعض الهرمونات في الجسم، وغالبا ما يصف الأطباء حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرموني الاستروجين والبروجسترون للمساعدة في السيطرة على عدم انتظام الدورة الشهرية.
إجابة ( 1 )
مرحباً بك في قسم الاستشارات ،
تتعدد اسباب عدم انتظام الدورة الشهرية، ومنها التغيرات في مستوى الهرمونات في الجسم، فهرموني الاستروجين والبروجسترون يمكن أن يُحدثا تغيير في نمط الدورة الشهرية، وهذا هو السبب في عدم انتظام الدورة الشهرية لدى الفتيات الصغيرات خلال البلوغ، والنساء اللواتي يقتربن من سن اليأس.
وتشمل اسباب عدم انتظام الدورة الشهرية الشائعة الأخرى ما يلي:
تغيير حبوب منع الحمل أو استخدام بعض الأدوية.
ممارسة الكثير من التمارين الرياضية.
متلازمة المبيض المتعدد الكيسات.
الضغط العصبى.
فرط نشاط الغدة الدرقية، أو قصور الغدة الدرقية.
سماكة جدار الرحم، أو الأورام الحميدة على بطانة الرحم.
الأورام الليفية الرحمية.
هناك سبب أقل شيوعا هو التندب الحاد أو التصاقات بطانة الرحم، وتسمى متلازمة أشيرمان.
علاج عدم انتظام الدورة الشهرية
ربما لا تكون هناك حاجة لعلاج لعدم انتظام الدورة الشهرية، إلا إذا كانت هناك حاجة إلى علاج حالة أخرى تؤثر على الدورة الشهرية.
متلازمة المبيض المتعدد الكيسات، واضطرابات الغدة الدرقية هما سببان شائعان لعدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء، وبشكل عام يكون الهدف من العلاج هو استعادة توازن الهرمونات في الجسم.
في حالة متلازمة تكيس المبايض، قد يوصي الطبيب بحبوب منع الحمل أو الهرمونات الأخرى لتحفيز الدورة الشهرية، أما في حالة قصور الغدة، قد يستدعي الأمر العلاج بهرمونات الغدة الدرقية.
وتشمل العلاجات الأخرى لعدم انتظام الدورة الشهرية
تغيير وسيلة منع الحمل
ذا حدث عدم انتظام الدورة الشهرية بعد 3 أشهر من استخدام وسيلة منع الحمل الهرمونية، فقد يوصي الطبيب بنوع آخر من وسائل منع الحمل.
تغيير نمط الحياة
بعض النساء يختبرن عدم انتظام الدورة الشهرية لأنهن يفرطن في ممارسة الرياضة، لذا يكون تقليل المجهود البدني، وممارسة الرياضة بشكل معتدل هو الحل في تلك الحالة.
التغييرات المتطرفة في الوزن يمكن أيضا أن تؤثر على انتظام الدورة الشهرية، فزيادة الوزن يمكن أن تُصعب الإباضة، لذلك فقدان الوزن يمكن أن يساعد في تلك الحالة، ولكن فقدان الوزن المفاجئ يمكن أن يؤدي أيضا إلى عدم انتظام الدورة الشهرية.
العلاج بالهرمونات
غالبا ما يحدث عدم انتظام الدورة الشهرية بسبب نقص أو عدم التوازن في بعض الهرمونات في الجسم، وغالبا ما يصف الأطباء حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرموني الاستروجين والبروجسترون للمساعدة في السيطرة على عدم انتظام الدورة الشهرية.
تمنياتنا بالشفاء العاجل