في الواقع فإن الأنسان لا يجب ان يسعي لقلققة نسب الهرمونات الطبيعية في الجسم مالم يكن هناك مشكلة صحية نسبب انخفاض الهرمونات . لذا لا يجب تناول عقاقير تحتوي تستوستيرون نهائياً الا من خلال وصفة طبية لعلاج مرض معين بجرعات محددة و لفترة محددة .
في حال تشخيصك بالفعل من خلال التحاليل بانخفاض التستوستيرون فإن العلاج يعتمد على محورين :
1 – علاج سبب انخفاض هرمون التستوستيرون وفقاً لتشخيص الطبيب المتابع حيث يوجد العديد من الاسباب .
2 – تناول الجرعة العلاجية التعويضية من الهرمون بشكل دوائي .
على جانب أخر فإنك ان كنت منتظم على علاج هرموني لحالة صحية معينة ، فإن البدائل الطبيعية لا يمكن الاستغناء بها عن الدواء الموضوف لعدم القدرة على التحكم في العلاقة بينها و بين نسب انتاج الهرمون الذكوري .
و بشكل فإن انتاج التستوستيرون يتطلب وفرة في فيتامين ب و الزنك ، و يمكن الحصول عليهم من خلال الأطعمة التالية :
– الحبوب الكاملة .
– اللحوم .
– الأكلات البحرية .
– السمك .
– الأفوكادو .
– المكسرات .
– الألبان .
مشكور وانا لدي نقص وذهبت لدكتور مسالك بوليه وامراض ذكوره وفي نقص في هرمون التستو سترون وارتفاع في هرمون البروكتين واعطني اربع حقن 250 اقرام لمدة شهر حقنه في الاسبوع لكن لم اتحسن السؤال هل النتائج تأخذ فتره زمنية وهل الهرمون يبقي افرازه طبيعي مستمر جزاك لله خيرا
لو سمحت شي اخر طبعا سبب ذهبي لدكتور انا وابي اني مقدم علي زواج ولدي مشكله قصر شديد في القضيب في حالة الانتصاب 5 سنتي وعدم وجود شعر في الجسم والدكتور قالي انشالله تقعد اكويس هل هذا يتحسن مع الوقت مع ارتفاع الهرمون جزاك لله خيرا
حجم القضيب وطوله يتحدد جينيا، و يصل للمعدل النهائي له عند البلوغ ولا يمكن زيادته او تغييره بعد ذلك. و جميع المستحضرات التي تروج زيادة حجم القضيب تعتمد على الترويج الدعائي الغير دقيق من الناحية العلمية ؛ حيث ان الحلول الوحيدة لتغيير حجم القضيب هي حلول جراحية يتم اللجوء اليها في حالات مرضية خاصة .
و في المتوسط فإن حجم القصيب يتراوح بين 13 – 20 سنتيمتر .
لذا فإننا اذا اخذنا قياسك للقضيب مع الوضع في الاعتبار هامش بسيط للخطأ يكون دوماً تقدير منخفض للطول بسبب القياس الغير دقيق فتصبح النتيجة ان حجم القضيب لديك ضمن النطاق الطبيعي .
كما نود أن نلفت انتباهك أخي الكريم الي نقطتين :
– أنه حال كنت مصاباً بالسمنة فإن تراكم الدهون في منطقة البطن و العانة يؤدي لنقص الحجم الظاهري للقضيب ، و ممارسة الرياضة و فقدان الوزن تساعد في تحسين هذه الحالة بشكل كبير .
– على جانب أخر فإن قياس طول القضيب ينبغي ان يتم بواسطة طبيب متخصص اثناء الفحص العيادي لأنه له طريقة معينة لقياس طول القضيب بالكامل و ليس الطول الظاهري فقط .
لا داعي للقلق ان شاء الله حيث ان اختلاف توزيع الشعر في منطقة الذقن هو أمر شائع في العديد من الاشخاص ولا يرتبط في أغلب الاحيان بمشكلة جلدية لا قدر الله ، و هو أمر طبيعي في المقام الأول نظراً لطبيعة البشرة .
و في كثير من الاحيان يكون هذا الامر مؤقت و مع السن يتحسن بشكل كبير .
الحل المبدأي يتمثل في حلاقة الذقن بانتظام لتجنب الحصول على مظهر غير منتظم للذقن مما قد يكون مزعج من الناحية الشكلية .
اما عن علاقة هذه المشكلة بمشاكل مرضية فتنقسم لأمرين :
أولاً : المشاكل الجلدية :
و هذه المشاكل يصاحبها اعراض اضافية مثل :
– تساقط الشعر .
– وجود بقع جلدية فاتحة او غامقة .
– وجود حكة في الجلد .
– حدوث مسألة عدم تساوي الشعر بشكل مفاجئ و ليس منذ مراحل النمو الأولى .
و في هذه الحالة يكون من الضروري مراجعة طبيب جلدية لعمل فحص عيادي مباشر يمكنه من تحديد التشخيص النهائي و على اساسه وضع خطة علاجية مناسبةان شاء الله .
ثانياً : المشاكل الهرمونية :
و هذه المشاكل يصاحبها أعراض اضافية مثل :
– تأخر علامات البلوغ .
– مشاكل النمو الجنسي .
– وجود تاريخ مرضي سابق .
و في هذه الحالة يكون من الضروري مراجعة طبيب غدد صماء لتقييم الحالة بشكل شامل و تحديد اصل المشكلة .
إجابات ( 8 )
مرحباً أخي الكريم ،
في الواقع فإن الأنسان لا يجب ان يسعي لقلققة نسب الهرمونات الطبيعية في الجسم مالم يكن هناك مشكلة صحية نسبب انخفاض الهرمونات . لذا لا يجب تناول عقاقير تحتوي تستوستيرون نهائياً الا من خلال وصفة طبية لعلاج مرض معين بجرعات محددة و لفترة محددة .
في حال تشخيصك بالفعل من خلال التحاليل بانخفاض التستوستيرون فإن العلاج يعتمد على محورين :
1 – علاج سبب انخفاض هرمون التستوستيرون وفقاً لتشخيص الطبيب المتابع حيث يوجد العديد من الاسباب .
2 – تناول الجرعة العلاجية التعويضية من الهرمون بشكل دوائي .
على جانب أخر فإنك ان كنت منتظم على علاج هرموني لحالة صحية معينة ، فإن البدائل الطبيعية لا يمكن الاستغناء بها عن الدواء الموضوف لعدم القدرة على التحكم في العلاقة بينها و بين نسب انتاج الهرمون الذكوري .
و بشكل فإن انتاج التستوستيرون يتطلب وفرة في فيتامين ب و الزنك ، و يمكن الحصول عليهم من خلال الأطعمة التالية :
– الحبوب الكاملة .
– اللحوم .
– الأكلات البحرية .
– السمك .
– الأفوكادو .
– المكسرات .
– الألبان .
مع تمنياتنا بالصحة و العافية .
مشكور وانا لدي نقص وذهبت لدكتور مسالك بوليه وامراض ذكوره وفي نقص في هرمون التستو سترون وارتفاع في هرمون البروكتين واعطني اربع حقن 250 اقرام لمدة شهر حقنه في الاسبوع لكن لم اتحسن السؤال هل النتائج تأخذ فتره زمنية وهل الهرمون يبقي افرازه طبيعي مستمر جزاك لله خيرا
مرحبا أخي ,
العلاج يحتاج لفترة زمنية حتى يعود الهرمون لقرب مستواه الطبيعي والفترة تختلف من شخص لآخر على إختلاف إستجابة الجسم .
ويزداد افراز الهرمون بتحسن الحالة .
مع تمنياتنا بدوام الصحة والعافية .
مشكور جدا وجزاك لله الف خير لله ايطمنك بارك لله فيك
لو سمحت شي اخر طبعا سبب ذهبي لدكتور انا وابي اني مقدم علي زواج ولدي مشكله قصر شديد في القضيب في حالة الانتصاب 5 سنتي وعدم وجود شعر في الجسم والدكتور قالي انشالله تقعد اكويس هل هذا يتحسن مع الوقت مع ارتفاع الهرمون جزاك لله خيرا
مرحباً أخي الفاضل ،
حجم القضيب وطوله يتحدد جينيا، و يصل للمعدل النهائي له عند البلوغ ولا يمكن زيادته او تغييره بعد ذلك. و جميع المستحضرات التي تروج زيادة حجم القضيب تعتمد على الترويج الدعائي الغير دقيق من الناحية العلمية ؛ حيث ان الحلول الوحيدة لتغيير حجم القضيب هي حلول جراحية يتم اللجوء اليها في حالات مرضية خاصة .
و في المتوسط فإن حجم القصيب يتراوح بين 13 – 20 سنتيمتر .
لذا فإننا اذا اخذنا قياسك للقضيب مع الوضع في الاعتبار هامش بسيط للخطأ يكون دوماً تقدير منخفض للطول بسبب القياس الغير دقيق فتصبح النتيجة ان حجم القضيب لديك ضمن النطاق الطبيعي .
كما نود أن نلفت انتباهك أخي الكريم الي نقطتين :
– أنه حال كنت مصاباً بالسمنة فإن تراكم الدهون في منطقة البطن و العانة يؤدي لنقص الحجم الظاهري للقضيب ، و ممارسة الرياضة و فقدان الوزن تساعد في تحسين هذه الحالة بشكل كبير .
– على جانب أخر فإن قياس طول القضيب ينبغي ان يتم بواسطة طبيب متخصص اثناء الفحص العيادي لأنه له طريقة معينة لقياس طول القضيب بالكامل و ليس الطول الظاهري فقط .
مع تمنياتنا بدوام الصحة والعافية .
وشعر اللحيه وجسم هل يتحسن دكتور
مرحباً اخي الفاضل ،
لا داعي للقلق ان شاء الله حيث ان اختلاف توزيع الشعر في منطقة الذقن هو أمر شائع في العديد من الاشخاص ولا يرتبط في أغلب الاحيان بمشكلة جلدية لا قدر الله ، و هو أمر طبيعي في المقام الأول نظراً لطبيعة البشرة .
و في كثير من الاحيان يكون هذا الامر مؤقت و مع السن يتحسن بشكل كبير .
الحل المبدأي يتمثل في حلاقة الذقن بانتظام لتجنب الحصول على مظهر غير منتظم للذقن مما قد يكون مزعج من الناحية الشكلية .
اما عن علاقة هذه المشكلة بمشاكل مرضية فتنقسم لأمرين :
أولاً : المشاكل الجلدية :
و هذه المشاكل يصاحبها اعراض اضافية مثل :
– تساقط الشعر .
– وجود بقع جلدية فاتحة او غامقة .
– وجود حكة في الجلد .
– حدوث مسألة عدم تساوي الشعر بشكل مفاجئ و ليس منذ مراحل النمو الأولى .
و في هذه الحالة يكون من الضروري مراجعة طبيب جلدية لعمل فحص عيادي مباشر يمكنه من تحديد التشخيص النهائي و على اساسه وضع خطة علاجية مناسبةان شاء الله .
ثانياً : المشاكل الهرمونية :
و هذه المشاكل يصاحبها أعراض اضافية مثل :
– تأخر علامات البلوغ .
– مشاكل النمو الجنسي .
– وجود تاريخ مرضي سابق .
و في هذه الحالة يكون من الضروري مراجعة طبيب غدد صماء لتقييم الحالة بشكل شامل و تحديد اصل المشكلة .
مع تمنياتنا بالشفاء العاجل ان شاء الله .