فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
ما هو الاكل المناسب لمرضى السرطان الثدي ؟ و ما النصائح التي يجب إتباعها ؟
الرئيسية/طب وصحة/ما هو الاكل المناسب لمرضى السرطان الثدي ؟ و ما النصائح التي يجب إتباعها ؟
ما هو الاكل المناسب لمرضى السرطان الثدي ؟ و ما النصائح التي يجب إتباعها ؟
سؤال
ما هو الاكل المناسب لمرضى السرطان الثدي ؟ و ما النصائح التي يجب إتباعها ؟ أنا سيدة متزوجة أعاني من سرطان الثدي أعطاني الطبيب 6 جرع أخذت منهاالرابعة ومرور 14 يوم حدث لي وبعد أخذ الجرعة في النفس و عملت تحليل b12 وكان 2000زيادة عن الحد الطبيعي وفيتامين D كان 8 بماذا تنصحني ؟ وماذا يجب أن أفعل ؟ وماهو الأكل المناسب لي ؟ أرجو الإجابة .
كيف يساهم الغذاء الصحي في التقليل من أعراض المرض؟
الغثيان والقيء عرضان شائعان بعد العملية الجراحية أو نتيجة تلقي جرعات من العلاج الكيميائي أو الإشعاعي، من الأعراض الأخرى التي قد تصيب السيدة بعد العملية: فقدان الشهية، وخسارة عدة كيلوجرامات من الوزن في فترة قصيرة والضعف العام.
لتجنب تلك الأعراض والتقليل منها :
– ينبغي الحرص على تناول عدة وجبات صغيرة أثناء اليوم بدلا من ثلاث وجبات دسمة.
– تناول الأطعمة المخفوقة والزبادي بدلا من الأطعمة الصلبة.
– تناول الحساء الغني بالعناصر الغذائية كحساء الخضروات أو الدجاج.
أطعمة تساعد على الشفاء:
الغذاء السليم يقلل فترة النقاهة ويساعد على التعافي من المرض، بعد جراحة إستئصال الورم يحتاج الجسم إلى البروتين بكميات أكبر من ذي قبل، لإصلاح الخلايا التالفة وتعويض الأنسجة المفقودة ومحاربة الالتهابات والعدوى. لذا ينبغي أن تحرص السيدة على رفع كمية البروتينات في طعامها ليساعدها على إستعادة صحتها وعافيتها سريعا.
فيما يلي بعض النصائح التي تساعد على رفع محتوى البروتين في الغذاء:
– أضيفي الحليب أو الحليب المجفف إلى وجباتك.
– أضيفي الجبن إلى الخضار أو البطاطس أو الأرز وغيرها من النشويات.
– أحرصي على تناول الوجبات الخفيفة المحتوية على بروتينات كاللوز، زبدة الفول السوداني، والجبن.
أغذية تساعد على منع عودة السرطان:
بعض العناصر الغذائية الموجودة في الأغذية النباتية ثبت أن لها القدرة على محاربة السرطان ومنع عودته من تلك العناصر:
– فول الصويا: يحتوي فول الصويا على عنصر” فايتو إيستروجين” وهي مركبات كيميائية تشبه في تركيبها تركيب الإستروجين، ترجح بعض الأبحاث أن لتلك المادة القدرة على محاربة السرطان الذي يعتمد في نموه على هرمون الإستروجين. إلا أن المزيد من الدراسات تجرى للتأكد بخصوص هذا التأثير. استشيري طبيبك بخصوص تناول فول الصويا حيث من الممكن أن يتعارض تناوله مع العلاج الهرموني للسرطان في بعض الأحيان.
-مضادات الأكسدة: تحتوي العديد من الخضروات، الفواكة، المكسرات وعدد من الأطعمة الأخرى على مضادات الأكسدة؛ من الأمثلة على هذه الأطعمة: البروكلي والكبد والمانجو. تحمي مضادات الأكسدة خلايا الجسم من التأثير الضار لبعض نواتج التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الجسم والتي قد تؤدي لحدوث السرطان. ينصح الأطباء بتناول غذاء متوازن يحتوي على الفواكه والخضروات الطازجة بدلا من تناول كميات كبيرة من مضادات الأكسدة كمكمل غذائي.
– البيتا كاروتين: والموجود في الجزر، المشمش، وغير ذلك من الأطعمة برتقالية اللون. ترجح بعض الدراسات أن الغذاء الغني بالبيتا كاروتين قد يقلل خطر الوفاة بسبب سرطان الثدي.
– الليكوبين: والموجود في الطماطم والجريب فروت، ترجح بعض الدراسات أنه يمنع عودة سرطان الثدي بعد علاجه.
نصائح غذائية لما بعد الجراحة:
· سيفيدك كثيرا في تلك المرحلة استشارة أخصائي تغذية حول نظام غذائي مناسب لما بعد الجراحة، والذي يساعدك على محاربة المرض ومنع عودته.
· تخيري نظاما غذائيا قليل الدهون غني بالبروتينات، كاللحم والدجاج المشوي.
· تجنبي اللحوم المحفوظة التي ترجح الأبحاث ربطها بحدوث السرطان كاللحم المدخن والنقانق. · استخدمي الخب الكامل والأرز البني بدلا من مثيلاتها البيضاء.
· تجنبي الكحول تماما.
ممارسة التمرينات الرياضية بعد الجراحة: تحسن ممارسة التمرينات الرياضية الثقة بالنفس وتعدل الحالة المزاجية، كما أن الدراسات ترجح أن هناك علاقة بين السمنة وعودة السرطان؛ لذا فإن فقدان الوزن عبر ممارسة الرياضة يساعد على تحسين صحتك النفسية والجسدية.
– قد يصيبك التعب والإرهاق لفترة بعد الجراحة خاصة إذا تلقيت جرعات العلاج الكيميائي أو الإشعاعي، على الرغم من ذلك ينصح الأطباء بممارسة بعض التمرينات البسيطة بشكل مستمر، ولو ممارسة رياضة المشي.
– قومي باستشارة الطبيب قبل ممارسة الرياضة، حيث أن الأيام الأولى التي تلي الجراحة لن يكون بإمكانك ممارسة التمرينات منعا لتأثر الجرح، حين يمنحك الطبيب ضوء أخضر لبدء ممارسة التمرينات قد تحتاجين في البداية الاستعانة بأخصائي للعلاج الطبيعي ليساعدك على استرداد مجال الحركة كاملا، واستعادة قوتك ومرونتك.
– أختاري تمرينا تستمتعين بممارسته، جربي الدرجة الثابتة أو المشي السريع بحسب حالتك ونوع الجراحة التي أجريت لكِ.
– مارسي التمرينات الرياضية لمدة 30 دقيقة خمس أيام في الأسبوع مالم ينصحك الطبيب بعكس ذلك.
إجابة ( 1 )
مرحبا أختي الفاضلة ,
كيف يساهم الغذاء الصحي في التقليل من أعراض المرض؟
الغثيان والقيء عرضان شائعان بعد العملية الجراحية أو نتيجة تلقي جرعات من العلاج الكيميائي أو الإشعاعي، من الأعراض الأخرى التي قد تصيب السيدة بعد العملية: فقدان الشهية، وخسارة عدة كيلوجرامات من الوزن في فترة قصيرة والضعف العام.
لتجنب تلك الأعراض والتقليل منها :
– ينبغي الحرص على تناول عدة وجبات صغيرة أثناء اليوم بدلا من ثلاث وجبات دسمة.
– تناول الأطعمة المخفوقة والزبادي بدلا من الأطعمة الصلبة.
– تناول الحساء الغني بالعناصر الغذائية كحساء الخضروات أو الدجاج.
أطعمة تساعد على الشفاء:
الغذاء السليم يقلل فترة النقاهة ويساعد على التعافي من المرض، بعد جراحة إستئصال الورم يحتاج الجسم إلى البروتين بكميات أكبر من ذي قبل، لإصلاح الخلايا التالفة وتعويض الأنسجة المفقودة ومحاربة الالتهابات والعدوى. لذا ينبغي أن تحرص السيدة على رفع كمية البروتينات في طعامها ليساعدها على إستعادة صحتها وعافيتها سريعا.
فيما يلي بعض النصائح التي تساعد على رفع محتوى البروتين في الغذاء:
– أضيفي الحليب أو الحليب المجفف إلى وجباتك.
– أضيفي الجبن إلى الخضار أو البطاطس أو الأرز وغيرها من النشويات.
– أحرصي على تناول الوجبات الخفيفة المحتوية على بروتينات كاللوز، زبدة الفول السوداني، والجبن.
أغذية تساعد على منع عودة السرطان:
بعض العناصر الغذائية الموجودة في الأغذية النباتية ثبت أن لها القدرة على محاربة السرطان ومنع عودته من تلك العناصر:
– فول الصويا: يحتوي فول الصويا على عنصر” فايتو إيستروجين” وهي مركبات كيميائية تشبه في تركيبها تركيب الإستروجين، ترجح بعض الأبحاث أن لتلك المادة القدرة على محاربة السرطان الذي يعتمد في نموه على هرمون الإستروجين. إلا أن المزيد من الدراسات تجرى للتأكد بخصوص هذا التأثير. استشيري طبيبك بخصوص تناول فول الصويا حيث من الممكن أن يتعارض تناوله مع العلاج الهرموني للسرطان في بعض الأحيان.
-مضادات الأكسدة: تحتوي العديد من الخضروات، الفواكة، المكسرات وعدد من الأطعمة الأخرى على مضادات الأكسدة؛ من الأمثلة على هذه الأطعمة: البروكلي والكبد والمانجو. تحمي مضادات الأكسدة خلايا الجسم من التأثير الضار لبعض نواتج التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الجسم والتي قد تؤدي لحدوث السرطان. ينصح الأطباء بتناول غذاء متوازن يحتوي على الفواكه والخضروات الطازجة بدلا من تناول كميات كبيرة من مضادات الأكسدة كمكمل غذائي.
– البيتا كاروتين: والموجود في الجزر، المشمش، وغير ذلك من الأطعمة برتقالية اللون. ترجح بعض الدراسات أن الغذاء الغني بالبيتا كاروتين قد يقلل خطر الوفاة بسبب سرطان الثدي.
– الليكوبين: والموجود في الطماطم والجريب فروت، ترجح بعض الدراسات أنه يمنع عودة سرطان الثدي بعد علاجه.
نصائح غذائية لما بعد الجراحة:
· سيفيدك كثيرا في تلك المرحلة استشارة أخصائي تغذية حول نظام غذائي مناسب لما بعد الجراحة، والذي يساعدك على محاربة المرض ومنع عودته.
· تخيري نظاما غذائيا قليل الدهون غني بالبروتينات، كاللحم والدجاج المشوي.
· تجنبي اللحوم المحفوظة التي ترجح الأبحاث ربطها بحدوث السرطان كاللحم المدخن والنقانق. · استخدمي الخب الكامل والأرز البني بدلا من مثيلاتها البيضاء.
· تجنبي الكحول تماما.
ممارسة التمرينات الرياضية بعد الجراحة: تحسن ممارسة التمرينات الرياضية الثقة بالنفس وتعدل الحالة المزاجية، كما أن الدراسات ترجح أن هناك علاقة بين السمنة وعودة السرطان؛ لذا فإن فقدان الوزن عبر ممارسة الرياضة يساعد على تحسين صحتك النفسية والجسدية.
– قد يصيبك التعب والإرهاق لفترة بعد الجراحة خاصة إذا تلقيت جرعات العلاج الكيميائي أو الإشعاعي، على الرغم من ذلك ينصح الأطباء بممارسة بعض التمرينات البسيطة بشكل مستمر، ولو ممارسة رياضة المشي.
– قومي باستشارة الطبيب قبل ممارسة الرياضة، حيث أن الأيام الأولى التي تلي الجراحة لن يكون بإمكانك ممارسة التمرينات منعا لتأثر الجرح، حين يمنحك الطبيب ضوء أخضر لبدء ممارسة التمرينات قد تحتاجين في البداية الاستعانة بأخصائي للعلاج الطبيعي ليساعدك على استرداد مجال الحركة كاملا، واستعادة قوتك ومرونتك.
– أختاري تمرينا تستمتعين بممارسته، جربي الدرجة الثابتة أو المشي السريع بحسب حالتك ونوع الجراحة التي أجريت لكِ.
– مارسي التمرينات الرياضية لمدة 30 دقيقة خمس أيام في الأسبوع مالم ينصحك الطبيب بعكس ذلك.
مع تمنياتنا بالشفاء العاجل .