جوابا على هذه الاستفسارات التالية

سؤال

جوابا على هذه الاستفسارات التالية نرجو منك توضيح بعض التفاصيل من أجل فهم أفضل لطبيعة المشكلة . . هل يرتبط هذا الأمر بحدوث الجماع بشكل يومي أو أكثر من مرة في اليوم ؟ هل تعاني من أمراض مزمنة ؟ هل تحصل على كميات كافية من المياه على مدار اليوم ؟ هل تتناول أي أدوية ؟ هل تعاني مؤخراً من حرقان في البول أو صعوبة في التبول ؟ في الاستشارة رقم 7250 1 نعم الجماع يحدث كل يوم مرتين بعد عودتي من السفر لمدة شهرين و طيلة هذه المدة التي غبت فيها لم أقم بعملية الإنزال للمني ،  2الحمد لله لا أعاني من أي مرص مزمن، 3 نعم أشرب الماء كل يوم بكميات كبيرة، 4 لا أتناول أي دواء 5 لا أعاني من أي حرقان في التبول في إنتظار جوابكم تقبلوا فائق تقديري،

إجابات ( 2 )

  1. جوابا على هذه الاستفسارات التالية نرجو منك توضيح بعض التفاصيل من اجل فهم افضل لطبيعة المشكلة . . هل يرتبط هذا الأمر بحدوث الجماع بشكل يومي او اكثر من مرة في اليوم ؟ هل تعاني من أمراض مزمنة ؟ هل تحصل على كميات كافية من المياه على مدار اليوم ؟ هل تتناول أي أدوية ؟ هل تعاني مؤخراً من حرقان في البول او صعوبة في التبول ؟ في الاستشارة رقم 7250 1 نعم الجماع يخدث كل يوم مرتين بعد عودتي من السفر لمدة شهرين و طيلة هذه المدة التي غبت فيها لم اقم بعملية الانزال للمني 2 الحمد لله لا اعاني من اي مرص مزمن 3 نعم اشرب الماء كل يوم بكميات كبيرة 4 لا اتناول اي دواء 5 لا اعاني من اي حرقان في التبول في ا نتظار جوابكم تقبلوا فائق تقديري

  2. مرحباً بك من جديد أخي الكريم ،

    من الطبيعي أن يكون هناك انخفاض في كفاءة القذف و جودة الحيوانات المنوية نتيجة تكرار الجماع بمعدل يزيد عن المعدل المتوسط الذي يتراوح بين يومين و ثلاث أيام .

    ربما الفهم الخاطئ ناتج عن اعتقاد ان عدم حدوث جماع لمدة شهرين يعني تكون السائل المنوي و تراكمه طوال هذه المدة داخل الجسم ، و هو اعتقاد غير سليم حيث أن السائل المنوي مثله مثل باقي افرازات الجسم يتم تخزينه بكميات محددة و لفترات محددة و بعدها يتم التخلص منه طبيعياً من خلال الأليات الفسيولوجية في الجسم ، و يبدأ انتاجه من جديد .

    لذا فإن حل هذه المشكلة يتمثل في اعطاء فترة اطول بين مرات الجماع قدر الامكان .

    و من الناحية الطبية كما ذكرنا فإن باقي الاجابات تشير لأستبعاد وجود أي مشاكل صحية خطيرة لا قدر الله .

    مع تمنياتنا بالصحة و العافية .

‫أضف إجابة