سلام عليكم انا عمري 20 بما انو من 5شهور

سؤال

سلام عليكم انا عمري 20 بما انو من 5شهور متزوجه 3 شهور لاولي كنت سعيده ف علاقتي لجنسيه بزوجي اما شهرين لاخيره ما بحس بشي نفس برود مادري تعبت كل يوم نفس شي و مو قادره اقول شي مادري هو شي نفسي اني فقدت اصلن لامل فاني احس ولا هو سبب اروح لدكتور اوكيف كلمو . لاني كل يوم بعيش حاله نفسيه و صداع فراس و بحط لوم على نفسي ممكن مساعده ابي حل

إجابات ( 2 )

  1. مرحبا أختي الفاضلة ,

    هناك بعض الأخطاء قد تفعليها و لا تلقي لها بالاً تعتبر سببا في رتابة و فتور العلاقة
    الزوجية..تعّرفي عليها من خلال المقال:

    https://estisharty.com/articles/a-928

    مع تمنياتنا بدوام الصحة والعافية .

  2. مرحباً أختي الكريمة ،

    العلاقة الزوجية هي عملية كاملة تمثل العواطف و الجوانب الشعورية فيها الجانب الاكثر ولا تمثل العلاقة الجسدية سوى جزء ضيئل منها ، لذا عندما يكون التركيز فقط على الجانب الجسدي من جانب الزوج مثلاً ، ينتج عن هذا ان الزوجة لا تشعر بالاشباع الكافي وقت الجماع .

    من الاخطاء الشائعة لدي الزوجات الفضليات : لن أتحدث معه فى هذة الأمور :

    الكلام المباشر عن الجنس ، عما نريده فى اللحظات الخاصة ، و ما يزعجنا . . . الكلام عن هذة الأمور يكون غير مريح ، حتى مع شريك حياتك الذى يتقاسم معك سنوات عمره ، هذا أمر طبيعى و مفهوم . لكن عدم الراحة فى هذا الحديث لا يعنى وجود حل بديل ، الحديث المباشر هو الحل لمشاكل العلاقة الحميمة و كيفية جعلها أفضل للشريكين .

    المرأة تتحمل مسؤولية شعورها بالسعادة أثناء اللحظات الخاصة مع زوجها ، رغم كل شئ لا يستطيع أفضل الشركاء إعطاء المتعة لزوجته كما ينبغى إلا إذا ساعدته بشكل مباشر على معرفة ما تحتاج إليه . و الجانب الإيجابى فى هذا الموضوع هو أن الرجال يريدون إسعاد زوجاتهم فى هذة اللحظات ، كل ما يحتاجونه هو التوجيه الذكى دون جرح كبريائهم .

    الحل لهذة المشكلة :

    حاولى فى حديث مع زوجك أن تتحدثى عن خمس أشياء إيجابية فى علاقتكم و فى وسطها اذكرى شئ يزعجك و تريدين تغييره . فى الغالب سوف يستمع زوجك جيداً لكلامك ، و سوف تتأكدى من ذلك فى المرة القادمة التى تتقابلون فيها ، لكن احرصى على أن تكون التوجيهات بسيطة و صريحة و غير جارحة بالنسبة له .

    على جانب أخر . .
    فإنه من الطبيعى بعد فترة من الزواج ، أن يحاول الزوجان التغلب على حالة الممل التى تبدأ فى التسرب لحياتهم الجنسية . قد يظهر ذلك فى صورة أقتراح من زوجك بأضافة بعض التجديدات فى شكل العلاقة الحميمة .

    و رغم أن تفهم هذة الإقتراحات و تقبلها مبدأياً شئ هام و إيجابى ، لكن لا يجب ابداً يكون ذلك على حساب رضائك عن نفسك أو متعتك الخاصة . لذا إن كان ما يطلبه زوجك يتعارض مع مبادئ دينية أو أخلاقية عامة ، يجب ألا تترددى فى رفضه و توضيح مساوءه لزوجك ، بإسلوب محب و حكيم بالطبع . أما إن كان ما يطلبه زوجك مقبول أخلاقياً لكنك غير مرتاحة لفعله ، يمكنك أن تناقشى الأمر مع زوجك و تخبريه ، و قد تستطيعوا الوصول لحل وسط أو اقتراحات أفضل لتجديد العلاقة .

    الحل لهذا المشكلة :

    تقبلى التجديد و لكن ليس على حساب مبادئك ، و راحتك الشخصية . حاولى مع زوجك إبتكار طرق مميزة لتجديد علاقتكم الحميمية فى إطار التفاهم المتبادل و الإتفاق .

    و اعلمي عزيزتي الزوجة أن مشاعر الحب و العطاء بالإضافة إلى المرونة و تقبُل الآخر هما دليل السعادة في العلاقة الزوجية.

    هناك بعض الأخطاء قد تفعليها و لا تلقي لها بالاً تعتبر سببا في رتابة و فتور العلاقة
    الزوجية..تعّرفي عليها من خلال المقال: https://estisharty.com/articles/a-928

    و نرحب بأي استفسارات اخرى لك و ندعو الله ان نتمكن من مساعدتك على الوجه الافضل ان شاء الله .

    مع تمنياتنا بالسعادة و الصحة .

‫أضف إجابة