لا يوجد أي دراسات تحث على استخدام نوع معين من الأسبرين كإجراء وقائي بعد سن الأربعين دون وجود عامل خطورة ما: كالإصابة سابقا بالذبحة الصدرية أو الجلطات. وفي هذه الحالة يتم حساب جرعة الأسبرين بحسب حالة ووزن المريض.
لذا لا ننصح بتناول أدوية كإجراء وقائي دون استشارة الطبيب المختص قبل ذلك.
أما بالنسبة لتناول الأسبرين كمسكن في حالات الألم أو الصداع فيمكن تناول الأسبرين العادي بعد سن الأربعين، بحد أقصى قرصين لتجنب الإصابة بآلام المعدة أو الحموضة.
إجابة ( 1 )
مرحبا أختى الكريمة ،،،
لا يوجد أي دراسات تحث على استخدام نوع معين من الأسبرين كإجراء وقائي بعد سن الأربعين دون وجود عامل خطورة ما: كالإصابة سابقا بالذبحة الصدرية أو الجلطات. وفي هذه الحالة يتم حساب جرعة الأسبرين بحسب حالة ووزن المريض.
لذا لا ننصح بتناول أدوية كإجراء وقائي دون استشارة الطبيب المختص قبل ذلك.
أما بالنسبة لتناول الأسبرين كمسكن في حالات الألم أو الصداع فيمكن تناول الأسبرين العادي بعد سن الأربعين، بحد أقصى قرصين لتجنب الإصابة بآلام المعدة أو الحموضة.
أدام الله عليكم الصحة والعافية.