السلام عليكم عندي مشكله في حمل زوجتي بعد ثمان سنين وكنا نتعالج لكي نجب وتم عمليه انابيب اطفال وحمدالله زوحتي حمل الان وهي في شهر الاول بس عندها مشكله بعد الفحص تبين عندها جرثومه القطط اتمنى تطمنوني هل لها علاج او خطر ع الجنين ؟
عند إصابة الأم أثناء فترة الحمل فإن العدوى تنتقل للجنين و يحدث هذا أكثر في الثُلث الأخير من الحمل و لكنه أخطر في الثُلث الأول من الحمل، معظم الحالات تنتهي بالإجهاض ولا يكتمل الحمل ، و في حالات قليلة قد يستمر الحمل و يُصاب الجنين بالعدوى أثناء وجوده في رحِم الأم .. وقد يسبب هذا مشاكل تظهر بعد الولادة مثل :
التشنجات .
تضخم في الكبد و الطحال .
اصفرار لون الجلد .
إصابة الشبكية مما يؤدي إلى الالتهابات .
و لكن في معظم الحالات تظهر الأعراض بعد سن البلوغ في شكل فقدان السمع ، إعاقة ذهنية ، اعتلال الشبكية و العمى .
كيف يمكن الوقاية من داء القطط ؟
تعتبر الوقاية هي الحجر الرئيسي في علاج هذا المرض و تجنب الإصابة به ، و يتم ذلك من خلال تجنب الأسباب المسئولة عن حدوث الإصابة مثل :
ارتداء قفازات و أقنعة الوجه أثناء التعامل مع القطط أو تنظيف الأوعية التي تستخدمها .
استعمال القفازات أيضاً أثناء التعامل مع اللحوم النيئة و تجنب تناولها إلا إذا كانت مطهوة جيداً .
غسل الأواني ، ألواح التقطيع ، السكاكين و غيرها من أدوات المطبخ بالماء الساخن و الصابون جيداً قبل استعمالها .
غسل الخضراوات و الفواكه قبل تناولها و يُفضَل أيضاً إزالة القشرة الخارجية لها .
تجنب شرب الألبان الغير مُبسترة و ذلك لإمكانية احتوائها على الطُفيل .
تغطية ألعاب الأطفال بعد الانتهاء من اللعب حتى لا تتلوث بوجود القطط حولها .
يُفضَل عدم اقتناء قطط الشوارع و المحافظة على وجود القطط نظيفة داخل المنزل .
تجنب إطعام القطط اللحوم النيئة و بدلاً من ذلك يمكن استخدام طعام القطط المُعلب .
إجابة ( 1 )
مرحبا بك في قسم الإستشارات ………………
المقوسات – داء القطط و الحمل
عند إصابة الأم أثناء فترة الحمل فإن العدوى تنتقل للجنين و يحدث هذا أكثر في الثُلث الأخير من الحمل و لكنه أخطر في الثُلث الأول من الحمل، معظم الحالات تنتهي بالإجهاض ولا يكتمل الحمل ، و في حالات قليلة قد يستمر الحمل و يُصاب الجنين بالعدوى أثناء وجوده في رحِم الأم .. وقد يسبب هذا مشاكل تظهر بعد الولادة مثل :
التشنجات .
تضخم في الكبد و الطحال .
اصفرار لون الجلد .
إصابة الشبكية مما يؤدي إلى الالتهابات .
و لكن في معظم الحالات تظهر الأعراض بعد سن البلوغ في شكل فقدان السمع ، إعاقة ذهنية ، اعتلال الشبكية و العمى .
كيف يمكن الوقاية من داء القطط ؟
تعتبر الوقاية هي الحجر الرئيسي في علاج هذا المرض و تجنب الإصابة به ، و يتم ذلك من خلال تجنب الأسباب المسئولة عن حدوث الإصابة مثل :
ارتداء قفازات و أقنعة الوجه أثناء التعامل مع القطط أو تنظيف الأوعية التي تستخدمها .
استعمال القفازات أيضاً أثناء التعامل مع اللحوم النيئة و تجنب تناولها إلا إذا كانت مطهوة جيداً .
غسل الأواني ، ألواح التقطيع ، السكاكين و غيرها من أدوات المطبخ بالماء الساخن و الصابون جيداً قبل استعمالها .
غسل الخضراوات و الفواكه قبل تناولها و يُفضَل أيضاً إزالة القشرة الخارجية لها .
تجنب شرب الألبان الغير مُبسترة و ذلك لإمكانية احتوائها على الطُفيل .
تغطية ألعاب الأطفال بعد الانتهاء من اللعب حتى لا تتلوث بوجود القطط حولها .
يُفضَل عدم اقتناء قطط الشوارع و المحافظة على وجود القطط نظيفة داخل المنزل .
تجنب إطعام القطط اللحوم النيئة و بدلاً من ذلك يمكن استخدام طعام القطط المُعلب .
تمنياتنا بحمل اامن وولادة يسيرة .