السلام عليكم .. انا لي تقريباً 6 اشهر وانا اعاني من التهابات بالمهبل .. وذهبت لعدة مستشفيات واجريت اختبار المسحه .. وقالوا ان عندي التهاب بكتيري .. واخذت الكثير من المضادات الحيويه ولم تفيدني بشي .. الى الان وانا اعاني من افرازات مهبليه بيضاء لزجه .. مع العلم اني استخدم حبوب مارفيلون لمنع الحمل ( هل ممكن انها تكون السبب في هذه الالتهابات و الافرازات ) ..
اهلا بك في قسم الاستشارات…
ان من الاعراض الجانبية المختملة للدواء الذي تتناوليه هو العدوي الطفيلية للمهبل وقد يسبب الاعراض التي وصفتها لذلك من الضروري مراجعة طبيب النسا والولادة في بديل لهذه الوسيلة.
قد تمنع النظافة الجيدة تكرار بعض أنواع التهاب المهبل، وقد تُخفف بعض الأعراض، وتتضمن ما يلي:
– تجنب الحمامات، وأحواض الاستحمام الساخنة، ودوامات الاستحمام.
– تجنب المهيجات، وتتضمن السدادات المعطرة والضمادات والغسول والصابون المعطر. – ويجب شطف الصابون من المناطق التناسلية الخارجية بعد الاستحمام، ثم تجفيف المنطقة جيداً لمنع التهيج.
– ولا تستخدمين الصابون الجاف، مثل تلك التي تحتوي على مزيل العرق، مضاد البكتيريا، أو حمام الفقاعات.
– المسح من الأمام إلى بعد استخدام المرحاض، وذلك لتجنب انتشار البكتيريا البرازية إلى المهبل.
– عدم الاغتسال المهبلي، فلا يتطلب تطهير المهبل سوى الاغتسال الطبيعي. ويعمل الاغتسال المهبلي المتكرر على تعطيل الكائنات الحية الطبيعية الموجودة في المهبل، مما يُزيد من خطر الإصابة بالعدوى المهبلية.
– استخدام الواقي الذكري، حيث فد يساعد العازل الجنسي المصنوع للذكور، والإناث على تجنب انتشار العدوى عن طريق الاتصال الجنسي.
– ارتداء الملابس الداخلية القطنية، وأيضاً ارتداء الجوارب الطويلة ذات المنفرج القطني. وإذا كنتِ تشعرين بالراحة بدونها، تخطي ارتداء الملابس الداخلية عند الذهاب للفراش، حيث تزدهر الخميرة في البيئات الرطبة.
ويمكنك قراءة المزيد حول التهاب المهبل من خلال هذا المقال:
إجابة ( 1 )
اهلا بك في قسم الاستشارات…
ان من الاعراض الجانبية المختملة للدواء الذي تتناوليه هو العدوي الطفيلية للمهبل وقد يسبب الاعراض التي وصفتها لذلك من الضروري مراجعة طبيب النسا والولادة في بديل لهذه الوسيلة.
قد تمنع النظافة الجيدة تكرار بعض أنواع التهاب المهبل، وقد تُخفف بعض الأعراض، وتتضمن ما يلي:
– تجنب الحمامات، وأحواض الاستحمام الساخنة، ودوامات الاستحمام.
– تجنب المهيجات، وتتضمن السدادات المعطرة والضمادات والغسول والصابون المعطر. – ويجب شطف الصابون من المناطق التناسلية الخارجية بعد الاستحمام، ثم تجفيف المنطقة جيداً لمنع التهيج.
– ولا تستخدمين الصابون الجاف، مثل تلك التي تحتوي على مزيل العرق، مضاد البكتيريا، أو حمام الفقاعات.
– المسح من الأمام إلى بعد استخدام المرحاض، وذلك لتجنب انتشار البكتيريا البرازية إلى المهبل.
– عدم الاغتسال المهبلي، فلا يتطلب تطهير المهبل سوى الاغتسال الطبيعي. ويعمل الاغتسال المهبلي المتكرر على تعطيل الكائنات الحية الطبيعية الموجودة في المهبل، مما يُزيد من خطر الإصابة بالعدوى المهبلية.
– استخدام الواقي الذكري، حيث فد يساعد العازل الجنسي المصنوع للذكور، والإناث على تجنب انتشار العدوى عن طريق الاتصال الجنسي.
– ارتداء الملابس الداخلية القطنية، وأيضاً ارتداء الجوارب الطويلة ذات المنفرج القطني. وإذا كنتِ تشعرين بالراحة بدونها، تخطي ارتداء الملابس الداخلية عند الذهاب للفراش، حيث تزدهر الخميرة في البيئات الرطبة.
ويمكنك قراءة المزيد حول التهاب المهبل من خلال هذا المقال:
مع تمنياتنا لك بالشفاء والصحة