استخدمت الحقن مره واحده ولكن لا اعلم هل حدث حمل ام لا
ولكن لقدر الله ان لم يكن حدث
هل ينفع اعيد العلاج و الحقن مره اخري
وهل يفضل عمل المنظار للتكيسات ام عمل عملية الحقن المجهري
شكرا
جرعات العلاج يمكن استخدامها بشكل متكرر بفواصل زمنية مناسبة لكل حالة على حدة ، و ندعو الله ان يمن عليك بالذرية الصالحة قريباً ان شاء الله .
منشطات التبويض في السيدات لها عدة أنواع و يختلف النوع المناسب لكل سيدة حسب حالتها الصحية ، لذا ينبغي مراجعة طبيبة النسا و التوليد لتقييم حالة زوجتك بشكل متكامل و اعطاء الدواء المناسب لحالتها الصحية .
توجد علاقة وثيقة بين عوامل البيئية المحيطة و زيادة الخصوبة عند المرأة و لزيادة الخصوبة احرصي على تناول الأطعمة الغنية بالفوليك أسيد و احرصي على تناول الخضر و الفاكهة و ابتعدي عن المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
اثبتت البحوث الأخيرة أن زيادة الوزن تؤثر على نسبة الخصوبة بالسلب و تقلل من فرص حدوث الحمل، و إن فقدان للوزن للذين يعانون من السمنة تحسن في نسبه الخصوبة و تزيد من فرص حدوث الحمل، و أيضا تؤثر السمنة عند الرجال أيضاً على نسبة الخصوبة و تقلل من هرمون التستو ستيرون، و أيضًا النحافة المفرطة تؤثر على الخصوبة بالسلب.
يؤثر العمر على نسبة زيادة الخصوبة عند المرأة فالنساء في عمر ال 30 لديهم فرصه 20% في الشهر لحدوث حمل، بينما المرأة في عمر ال 40 عام لديها فرصة 5% لحدوث حمل مما يؤدي إلى عد زيادة خصوبة المرأة بعد سن ال 35 .
أثبتت الدراسات أن عدد الحيوانات المنوية و حركتها تقل عند الرجل مع تقدم السن و لكن على عكس النساء فلا يوجد حد أقصى للسن لخصوبة الرجل.
التغلب على التوتر و العصبية و الابتعاد عن الكحوليات و التدخين و تناول الطعام الصحي الغني بالزنك ” اللحوم و الحبوب الكاملة و الأسماك و البيض” والسلينيوم ” اللحوم و المكسرات و الأسماك” و فيتامين E” و الحفاظ على الوزن الصحي هي أفضل الطرق لتحفيز الخصوبة عند الرجل.
اما بالنسبة للطريقة الافضل لعلاج تكيسات المبايض فتختلف ايضاً من حالة لأخرى حسب عدد التكيسات و احجامها و مدى استجابتها للعلاجات الدوائية .
طرق علاج تكيسات المبايض تشمل الخيارات الاتيه :
أولاً : العلاجات الدوائية :
تستهدف السيطرة على أبرز أعراض الخلل الهرموني بما يمكن المريض من الحياة بشكل طبيعي دون تأثير على وظائفه العضوية .
يتم استخدام هذه الأدوية تحت أشراف طبيب و يمنع تماماً استخدامها تلقائياً لما لها من تأثيرات متداخلة على عدد كبير من هرمونات الجسم و تشمل :
1 – تنظيم الدورة الشهرية :
– حبوب منع الحمل لتنظيم مستويات الهرمونات .
– حبوب البروجسترون لمدة 14 يوم ، و قد يصاحبها حدوث نزيف متقطع .
– حبوب الميتفورمين لتقليل مقاومة الأنسولين في الجسم ، وقد يصاحبها بعض الأعراض الهضمية مثل الغثيان و الإسهال و الانتفاخ .
– العمل على فقدان 5 – 10 % من الوزن الزائد .
– الانتظام على برنامج تمارين يومية .
2 – تحفيز التبويض :
– دواء الكلوميفين (كلوميد) : هو دواء مضاد للاستروجين يتم تناوله في النصف الأول من الدورة الشهرية ، و تعتمد آليته العلاجية على غلق مستقبلات الاستروجين مما يعطل تثبيط الاستروجين لهرمونات FSH و LH المنظمة لعملية التبويض ، مما يؤدي لإصلاح اضطراب التبويض المرتبط بالخلل الهرموني المصاحب بحالة تكيس المبايض المتعدد .
– الأدوية المساعدة : في حالة عدم إعطاء الكلوميفين التأثير العلاجي المطلوب لضبط نسب هرمونات FSH و LH ، يتم استعمال بعض الأدوية المساعدة معه .
– الهرمونات المباشرة : في حالة فشل استجابة الجسم لضبط الهرمونات المنظمة للتبويض بشكل غير مباشر ، يتم اللجوء لحقن جرعات صغيرة من الهرمونات بشكل مباشر .
– العمل على فقدان 5 – 10 % من الوزن الزائد .
– الانتظام على برنامج تمارين يومية .
– تعديلات نمط الحياة العامة لتشجيع حدوث حمل ؛ مثل تناول مقويات حمض الفوليك و تجنب التدخين .
3 – معالجة نمو الشعر الزائد :
– الحلول التجميلية : يتم اللجوء لها أولاً و إذا فشلت في تحقيق استجابة ملائمة أو كانت غير متاحة يتم الانتقال للعلاجات الدوائية . تشمل إزالة الشعر بالليزر أو التدمير الكهربي للبصيلات تحت إشراف طبيب تجميل .
– دواء أيفلورنثين : يساعد على تقليل معدل نمو الشعر ، و غالباً يستخدم كعامل مساعد مع التقنيات التجميلية لإعطاء أفضل نتيجة .
– حبوب منع الحمل الهرمونية : يتم استخدامها أولاً لتقييم استجابة الجسم لها بشكل ملائم .
– الأدوية المضادة لهرمون الذكورة : مثل الفينستريد ، يتم استخدامها بجانب حبوب منع الحمل إذا لم تعطي الأولى استجابة مناسبة ، و نظراً للتأثير السلبي لهذه الأدوية على الأجنة ، يمنع استخدامها دون إن تكون مصحوبة بوسيلة فعالة لمنع الحمل .
ثانياً : العلاجات الجراحية لتكيس المبايض :
1 – إزالة تكسيات المبايض :
– تتم من خلال جراحة بالمنظار ، و تعتمد فكرتها الأساسية على التدمير الحراري للتكيسات .
– يتم اللجوء لها في حال عدم فاعلية الخيارات الدوائية بعد تجربتها لفترة كافية وفقاً لتقييم الطبيب المتابع للحالة .
ثالثا : العلاجات الطبيعية و المنزلية في تكيس المبايض المتعدد :
أن هناك بعض العلاجات الطبيعية و تعديلات نمط الحياة التي تساعد بشكل كبير في تحسين حالة تكيس المبايض المتعدد مع الانتظام على الأدوية ، و تشمل هذه الحلول الطبيعية :
1 – فقدان الوزن الزائد : من خلال إتباع نظام غذائي صحي منخفض السعرات الحرارية بالإضافة للانتظام على برنامج منتظم للتمارين الرياضية اليومية .
2 – الاعتماد على الكربوهيدرات المعقدة التي يتم حرقها في الجسم ببطء على مدار اليوم مثل القمح و المكرونة و الأرز البني .
3 – تقليل تناول الصودا و العصائر الصناعية .
4 – تقليل الوجبات السريعة لاحتوائها على دهون غير صحية .
5 – النشاط الدائم يساعد على حرق الجلوكوز مما يحمي المصابات بتكيس المبايض المتعدد من مشاكل ارتفاع السكر في الدم و يساعد في شفاء الأعراض بشكل أسرع .
إجابة ( 1 )
مرحباً أختي الكريمة ،
جرعات العلاج يمكن استخدامها بشكل متكرر بفواصل زمنية مناسبة لكل حالة على حدة ، و ندعو الله ان يمن عليك بالذرية الصالحة قريباً ان شاء الله .
منشطات التبويض في السيدات لها عدة أنواع و يختلف النوع المناسب لكل سيدة حسب حالتها الصحية ، لذا ينبغي مراجعة طبيبة النسا و التوليد لتقييم حالة زوجتك بشكل متكامل و اعطاء الدواء المناسب لحالتها الصحية .
توجد علاقة وثيقة بين عوامل البيئية المحيطة و زيادة الخصوبة عند المرأة و لزيادة الخصوبة احرصي على تناول الأطعمة الغنية بالفوليك أسيد و احرصي على تناول الخضر و الفاكهة و ابتعدي عن المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
اثبتت البحوث الأخيرة أن زيادة الوزن تؤثر على نسبة الخصوبة بالسلب و تقلل من فرص حدوث الحمل، و إن فقدان للوزن للذين يعانون من السمنة تحسن في نسبه الخصوبة و تزيد من فرص حدوث الحمل، و أيضا تؤثر السمنة عند الرجال أيضاً على نسبة الخصوبة و تقلل من هرمون التستو ستيرون، و أيضًا النحافة المفرطة تؤثر على الخصوبة بالسلب.
يؤثر العمر على نسبة زيادة الخصوبة عند المرأة فالنساء في عمر ال 30 لديهم فرصه 20% في الشهر لحدوث حمل، بينما المرأة في عمر ال 40 عام لديها فرصة 5% لحدوث حمل مما يؤدي إلى عد زيادة خصوبة المرأة بعد سن ال 35 .
أثبتت الدراسات أن عدد الحيوانات المنوية و حركتها تقل عند الرجل مع تقدم السن و لكن على عكس النساء فلا يوجد حد أقصى للسن لخصوبة الرجل.
التغلب على التوتر و العصبية و الابتعاد عن الكحوليات و التدخين و تناول الطعام الصحي الغني بالزنك ” اللحوم و الحبوب الكاملة و الأسماك و البيض” والسلينيوم ” اللحوم و المكسرات و الأسماك” و فيتامين E” و الحفاظ على الوزن الصحي هي أفضل الطرق لتحفيز الخصوبة عند الرجل.
اما بالنسبة للطريقة الافضل لعلاج تكيسات المبايض فتختلف ايضاً من حالة لأخرى حسب عدد التكيسات و احجامها و مدى استجابتها للعلاجات الدوائية .
طرق علاج تكيسات المبايض تشمل الخيارات الاتيه :
أولاً : العلاجات الدوائية :
تستهدف السيطرة على أبرز أعراض الخلل الهرموني بما يمكن المريض من الحياة بشكل طبيعي دون تأثير على وظائفه العضوية .
يتم استخدام هذه الأدوية تحت أشراف طبيب و يمنع تماماً استخدامها تلقائياً لما لها من تأثيرات متداخلة على عدد كبير من هرمونات الجسم و تشمل :
1 – تنظيم الدورة الشهرية :
– حبوب منع الحمل لتنظيم مستويات الهرمونات .
– حبوب البروجسترون لمدة 14 يوم ، و قد يصاحبها حدوث نزيف متقطع .
– حبوب الميتفورمين لتقليل مقاومة الأنسولين في الجسم ، وقد يصاحبها بعض الأعراض الهضمية مثل الغثيان و الإسهال و الانتفاخ .
– العمل على فقدان 5 – 10 % من الوزن الزائد .
– الانتظام على برنامج تمارين يومية .
2 – تحفيز التبويض :
– دواء الكلوميفين (كلوميد) : هو دواء مضاد للاستروجين يتم تناوله في النصف الأول من الدورة الشهرية ، و تعتمد آليته العلاجية على غلق مستقبلات الاستروجين مما يعطل تثبيط الاستروجين لهرمونات FSH و LH المنظمة لعملية التبويض ، مما يؤدي لإصلاح اضطراب التبويض المرتبط بالخلل الهرموني المصاحب بحالة تكيس المبايض المتعدد .
– الأدوية المساعدة : في حالة عدم إعطاء الكلوميفين التأثير العلاجي المطلوب لضبط نسب هرمونات FSH و LH ، يتم استعمال بعض الأدوية المساعدة معه .
– الهرمونات المباشرة : في حالة فشل استجابة الجسم لضبط الهرمونات المنظمة للتبويض بشكل غير مباشر ، يتم اللجوء لحقن جرعات صغيرة من الهرمونات بشكل مباشر .
– العمل على فقدان 5 – 10 % من الوزن الزائد .
– الانتظام على برنامج تمارين يومية .
– تعديلات نمط الحياة العامة لتشجيع حدوث حمل ؛ مثل تناول مقويات حمض الفوليك و تجنب التدخين .
3 – معالجة نمو الشعر الزائد :
– الحلول التجميلية : يتم اللجوء لها أولاً و إذا فشلت في تحقيق استجابة ملائمة أو كانت غير متاحة يتم الانتقال للعلاجات الدوائية . تشمل إزالة الشعر بالليزر أو التدمير الكهربي للبصيلات تحت إشراف طبيب تجميل .
– دواء أيفلورنثين : يساعد على تقليل معدل نمو الشعر ، و غالباً يستخدم كعامل مساعد مع التقنيات التجميلية لإعطاء أفضل نتيجة .
– حبوب منع الحمل الهرمونية : يتم استخدامها أولاً لتقييم استجابة الجسم لها بشكل ملائم .
– الأدوية المضادة لهرمون الذكورة : مثل الفينستريد ، يتم استخدامها بجانب حبوب منع الحمل إذا لم تعطي الأولى استجابة مناسبة ، و نظراً للتأثير السلبي لهذه الأدوية على الأجنة ، يمنع استخدامها دون إن تكون مصحوبة بوسيلة فعالة لمنع الحمل .
ثانياً : العلاجات الجراحية لتكيس المبايض :
1 – إزالة تكسيات المبايض :
– تتم من خلال جراحة بالمنظار ، و تعتمد فكرتها الأساسية على التدمير الحراري للتكيسات .
– يتم اللجوء لها في حال عدم فاعلية الخيارات الدوائية بعد تجربتها لفترة كافية وفقاً لتقييم الطبيب المتابع للحالة .
ثالثا : العلاجات الطبيعية و المنزلية في تكيس المبايض المتعدد :
أن هناك بعض العلاجات الطبيعية و تعديلات نمط الحياة التي تساعد بشكل كبير في تحسين حالة تكيس المبايض المتعدد مع الانتظام على الأدوية ، و تشمل هذه الحلول الطبيعية :
1 – فقدان الوزن الزائد : من خلال إتباع نظام غذائي صحي منخفض السعرات الحرارية بالإضافة للانتظام على برنامج منتظم للتمارين الرياضية اليومية .
2 – الاعتماد على الكربوهيدرات المعقدة التي يتم حرقها في الجسم ببطء على مدار اليوم مثل القمح و المكرونة و الأرز البني .
3 – تقليل تناول الصودا و العصائر الصناعية .
4 – تقليل الوجبات السريعة لاحتوائها على دهون غير صحية .
5 – النشاط الدائم يساعد على حرق الجلوكوز مما يحمي المصابات بتكيس المبايض المتعدد من مشاكل ارتفاع السكر في الدم و يساعد في شفاء الأعراض بشكل أسرع .
مع خالص تمنياتنا بالصحة و العافية ان شاء الله .