اعاني من حرقه مستمرة في مقدمة القضيب منذ سنه تقريبا و الحرقه تزيد بعد الجماع! او عند شرب المنبهات واكل التّوابل او شرب المسروبات الغاريه !
جربت بعض المضادات الحيويه ليفوكساسين لمده قصيره تزول الحرقه لمده لكن ترجع من جديد ! وجربت ايضا سيبروفلاكساسين لمدة عشر ايام ايضا تحسن الحالة لكن بعد فترة قصيره ترجع الحرقه في مقدمة القضيب
تحليل البول المزرعه سليمه وعملت تحليل للسائل المنوي قال في بكتريا بسيطه لاتحتاج الى علاج !
هل يوجد دواء محدد لحالتي التي اصبحت مثل الكابوس في حياتي وارجو منكم المساعده وشكرا
إن الألم الذي تصفه عادة ما يظهر بهذه الطبيعة الخادعة بعض الشيء ؛ حيث يكون هذا الألم في الأساس هو ألم ناتج عن أملاح و التهابات زائدة في مجرى البول ، مما يسبب مغص كلوى ، لكنه ينعكس على مقدمة القضيب ، مع شعور بمغص عام في البطن خاصة في المنطقة السفلية بقرب حوض المياه .
و يعزز هذه الفرضية وجود حرقة و ألم عند التبول .
على جانب آخر فإن هناك علامات ينبغي التأكد من عدم وجودها لنستبعد ان تكون المشكلة لها علاقة بالعضو الذكري نفسه ، و هي :
– احمرار او تورم في العضو الذكري .
– تعرض العضو لأي صدمات او اصابات مؤخراً .
– وجود افرازات غير طبيعية تنزل من العضو .
– تعرضك مؤخراً لاتصال جنسي بشخص مصاب بعدوى جنسية .
عوامل الخطر للمغص الكلوي و حصوات الكلى :
عادات غذائية سيئة:
بعض الأدوية كمدرات البول التي ترفع نسبة الكالسيوم في الدم.
التهابات الأمعاء (inflammatory mowel disease).
الأمراض المزمنة: كالسكر وارتفاع ضغط الدم.
فرط افراز هرمون الغدة جار الدرقية.
ارتفاع نسبة الكالسيوم في البول (hypercalciuria ) ( مرض وراثي)
النقرس (Gout).
الحمل.
ارتفاع مستوى حمض اليوريك “البوليك” في الدم.
التاريخ العائلي للإصابة بحصوات الكلى.
التعرض سابقا لإصابة المريض بحصوات الكلى.
الرجال أكثر عرضة للإصابة من النساء.
تناول اللحوم بكميات كبيرة.
الإفراط في استخدام الملح في الطعام.
الإفراط في السكريات.
ارتفاع مستوى فيتامين د في الدم نتيجة تناول المكمل الغذائي بكميات أكبر من المسموح به.
بعض الأغذية المحتوية على مادة الأوكسالات كالسبانخ.
عادة ما تمر الحصوات عبر المجرى البولي مع البول دون الحاجة إلى علاج خلال 48 ساعة وذلك مع :
تناول كميات وافرة من المياه.
حقن مسكنات الألم ومضادات الالتهاب.
– تعتمد قابلية الشخص على التخلص من الحصوة دون الحاجة إلى علاج على عدة عوامل:
تاريخ سابق للإصابة بحصوة ومرورها عبر مجرى البول دون الحاجة إلى علاج.
تضخم حجم البروستاتا.
حجم الحصوة.
– تزيد بعض الأدوية من احتمالية مرور الحصوة عبر المجرى البولي كمضادات قنوات الكالسيوم (calcium channel blocker) .
– في حال عدم مرور الحصوة من تلقاء نفسها يتم اللجوء إلى تكسير الحصوة بالموجات التصادمية وتحويلها إلى أجزاء أدق يمكنها المرور عبر الحالب بسهولة أكبر.
– عند فشل الطريقة السابقة يمكن اللجوء إلى الجراحة لإزالة الحصوة.
طرق الوقاية
تغيير العادات الغذائية السيئة التي تؤدي إلى تكوين الحصوات.
شرب كميات وافرة من الماء خاصة عند القيام بالتمرينات الرياضية أو في فصل الصيف.
إجابة ( 1 )
مرحباً أخي الفاضل ،
إن الألم الذي تصفه عادة ما يظهر بهذه الطبيعة الخادعة بعض الشيء ؛ حيث يكون هذا الألم في الأساس هو ألم ناتج عن أملاح و التهابات زائدة في مجرى البول ، مما يسبب مغص كلوى ، لكنه ينعكس على مقدمة القضيب ، مع شعور بمغص عام في البطن خاصة في المنطقة السفلية بقرب حوض المياه .
و يعزز هذه الفرضية وجود حرقة و ألم عند التبول .
على جانب آخر فإن هناك علامات ينبغي التأكد من عدم وجودها لنستبعد ان تكون المشكلة لها علاقة بالعضو الذكري نفسه ، و هي :
– احمرار او تورم في العضو الذكري .
– تعرض العضو لأي صدمات او اصابات مؤخراً .
– وجود افرازات غير طبيعية تنزل من العضو .
– تعرضك مؤخراً لاتصال جنسي بشخص مصاب بعدوى جنسية .
عوامل الخطر للمغص الكلوي و حصوات الكلى :
عادات غذائية سيئة:
بعض الأدوية كمدرات البول التي ترفع نسبة الكالسيوم في الدم.
التهابات الأمعاء (inflammatory mowel disease).
الأمراض المزمنة: كالسكر وارتفاع ضغط الدم.
فرط افراز هرمون الغدة جار الدرقية.
ارتفاع نسبة الكالسيوم في البول (hypercalciuria ) ( مرض وراثي)
النقرس (Gout).
الحمل.
ارتفاع مستوى حمض اليوريك “البوليك” في الدم.
التاريخ العائلي للإصابة بحصوات الكلى.
التعرض سابقا لإصابة المريض بحصوات الكلى.
الرجال أكثر عرضة للإصابة من النساء.
تناول اللحوم بكميات كبيرة.
الإفراط في استخدام الملح في الطعام.
الإفراط في السكريات.
ارتفاع مستوى فيتامين د في الدم نتيجة تناول المكمل الغذائي بكميات أكبر من المسموح به.
بعض الأغذية المحتوية على مادة الأوكسالات كالسبانخ.
عادة ما تمر الحصوات عبر المجرى البولي مع البول دون الحاجة إلى علاج خلال 48 ساعة وذلك مع :
تناول كميات وافرة من المياه.
حقن مسكنات الألم ومضادات الالتهاب.
– تعتمد قابلية الشخص على التخلص من الحصوة دون الحاجة إلى علاج على عدة عوامل:
تاريخ سابق للإصابة بحصوة ومرورها عبر مجرى البول دون الحاجة إلى علاج.
تضخم حجم البروستاتا.
حجم الحصوة.
– تزيد بعض الأدوية من احتمالية مرور الحصوة عبر المجرى البولي كمضادات قنوات الكالسيوم (calcium channel blocker) .
– في حال عدم مرور الحصوة من تلقاء نفسها يتم اللجوء إلى تكسير الحصوة بالموجات التصادمية وتحويلها إلى أجزاء أدق يمكنها المرور عبر الحالب بسهولة أكبر.
– عند فشل الطريقة السابقة يمكن اللجوء إلى الجراحة لإزالة الحصوة.
طرق الوقاية
تغيير العادات الغذائية السيئة التي تؤدي إلى تكوين الحصوات.
شرب كميات وافرة من الماء خاصة عند القيام بالتمرينات الرياضية أو في فصل الصيف.
مع خالص تمنياتنا بالصحة و العافية .