السيبرالكس وسرعة القذف

سؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير على جهدكم الطيب بهذا الموقع الرائع.
بدايةً أنا أعاني من سرعة القذف وذلك منذ زواجي من 15 سنة ( القذف بعد الإيلاج بفترة قصيرة ). راجعت إستشاري أمراض ذكور قبل خمسة سنوات وأجرى لي جميع الفحوصات اللازمة ( فحص الحيوانات المنوية، فحص البول وقوة الدفع، فحص البروستات، فحص الانتصاب، فحص الدم ) ولله الحمد والمنة كانت النتائج طبيعية، فصرف لي علاج نفسي أسمه سيبرالكس اخذه بشكل تدريجي حتى 20 مج لمدة ستة أشهر وقد فادني بشكل كبير جداً حيث وجدت نفسي إنسان أفضل من كل النواحي بما فيها التخلص من سرعة القذف وقد قام الطبيب بتخفيض الجرعة لـ 10 مج كون الجرعة الكبيرة سببت مشاكل لي مثل الحركة اللاارادية أثناء النوم. لكن بعد شهرين تقريباً من الإنتهاء من العلاج عادت لي سرعة القذف كما كانت، و وجدت ان نفسيتي ايضاً أصبحت سيئة بعض الشيء. فعاد الطبيب بصرف العلاج نفسه بعيار 10 مج لمدة سنة وقد استفدت جيداً منه ، لكن ايظاً في فترة نهاية العلاج أصبح الوقت يقل في فترة القذف وبعد توقفي عن الدواء بعد السنة عادت لي سرعة القذف ، وكررت العلاج ايظاً سنتة أشهر وتوقفت بعدها ونفس النتيجة .
الان بعض الأحيان أتناول نصف حبة ( بمعنى 5 مج ) من تلقاء نفسي في يوم المجامعة فقط وأستفيد منها بشكل مقبول .
فهل تجدون هذا مناسب ، أم أتناول 5 مج بشكل يومي لفترة طويلة. وهل لهذا الدواء أية أضرار في الوقت الراهن أو عند التقدم في السن. أو أية جوانب أخرى.
وفقكم الله وبارك فيكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

إجابة ( 1 )

  1. مرحبا بك في قسم الاستشارات ….

    نعتذر لك فلا يمكننا وصف دواء معين بدون اجراء فحص عيادي مباشر وذلك حرصا على سلامة زوارنا الافاضل وتجنب حدوث اي اثار جانبية محتمله لذا ننصحك باستشارة الطبيب المعالج لان اطلاعه على كافة التفاصيل المرضية الخاصه بحالتك يمكنه من اتخاذ القرار السليم لك ….

    تمنياتنا بالشفاء العاجل

‫أضف إجابة