فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
أريد أن أعرف هل يجوز ممارسة الرياضة كل يوم أم يوجد ضرر من ذلك؟
الرئيسية/طب وصحة/أريد أن أعرف هل يجوز ممارسة الرياضة كل يوم أم يوجد ضرر من ذلك؟
أريد أن أعرف هل يجوز ممارسة الرياضة كل يوم أم يوجد ضرر من ذلك؟
سؤال
دكتور أريد منك أن ترد على استفساري في أسرع وقت أنا أركض كل يوم من 30 الى 40 دقيقة وأرفع أثقال وأتمرن من ساعة ونص الى ساعتين وكل يوم ألعب عضلة على حدة المهم، هل يجوز ممارسة الرياضة كل يوم ؟ أم التمرين اليومي والركض له أضرار على الجسد؟ أم يمكنني اللعب بشكل يومي وأنا مطمئن وشكرا لك أتمنى أن ترد باسرع وقت
لا ننصح بالتدريب اليومي فهو يؤثر سلبا على الجسم ولا يعود بالنفع وسنسرد لك بعض الأخطاء التي يقع فيها لاعبي كمال الأجسام حتى تتجنبهها قدر الامكان :
مواظبة التدريب اليومي يهلك العضلة ولا يبنيها:
راحة العضلة من الركائز الرئيسية لبنائها فعملية البناء العضلي تصل ذروتها في الأيام التي لا تمارس فيها التدريبات فأثناء أداء المجهود العضلي يتم هدم الألياف العضلية ولا يتم بنائها وبالتالي استمرار المواظبة على التدريب اليومي يهللك ويضمر ويحرق العضلة لذلك على ممارسي هذه الرياضه أخذ يومي راحة أسبوعيا لا يمارسون فيه أي مجهود عالي عضليا كان أم بدنيا.
حمل الأوزان الثقيلة بصورة تفوق قدرة تحمل العضلة:
أما للفت الانتباه أو ظنا منهم أن زيادة حجم العضلة لا يكون إلا بذلك وهم لا يعلمون أن بهذا الأسلوب قد يتعرضون للإصابات العضلية أو المفصلية بسهولة وللعلم عملية البناء العضلي السليم أثناء أداء التمرين تعتمد بشكل رئيسي على تدرج الأوزان والتكنيك السليم وأداء عدد محدد من الجولات والتكرارات توضع بأشراف المدرب و على الأغلب ثلاث جولات بمعدل تكراري.
12 – 10 – 8 أو 10 – 10 – 10 فزيادة عدد التمارين أو الجولات الممارسة للعضلة الواحدة وبدون اتباع تعليمات المدرب خطا جسيم يقع فيه كثير من المتدربيين.
فقدان عنصر الأتزان عند أداء التمارين:
فترى المتدربيين عند حملهم الأوزان وخاصة الثقيلة منها يتأرجحون ويتمايلون تارة تلو الأخرى عند وقوفهم أو جلوسهم أو حتى عند إضجاعهم ويؤثر ذلك بشكل سلبي على أهم عنصر إتزان في الجسم وهو العمود الفقري مما قد يؤدي إلى تضرره وتعرضه للإصابة والتي ممكن أن تؤدي مستقبلا إلى الديسك لذا فمن المهم هنا ثبات واستقامة الظهر في مختلف الأوضاع أثناء أداء أي نوع من أنواع التمارين.
تجنب أداء تمارين الإحماء والإطالة:
حيث يلاحظ ابتعاد بعض المتدربين عن أداء تمارين الإحماء والإطالة والتبريد والأتجاه المباشر نحو تمارين البناء العضلي أما لكسب الوقت أو لشعورهم بالكسل أو لعدم معرفتهم بفوائد هذه التمارين.
فتمارين الإحماء والإطالة يشكلان الركيزة الأساسية لتهيئة العضلة وتحضيرها للمجهود العضلي والبدني القادم فالألتزام بأدائها يساعد على تنشيط حركة الدورة الدموية في الجسم ويزيد من مرونة ولياقة وقدرة تحمل العضلة فتقل فرص الإصابات العضلية وتزداد قوة العضلة.
المدة الزمنية اللازمة لأنهاء أداء الجدول التدريبي لا تتجاوز ساعة ونصف:
المنظومة التدريبية السليمة لأي متدرب كمال الأجسام تشمل تمارين الإطالة والإحماء والتبريد والبناء العضلي مقسمة على النحو التالي:
تمارين الإحماء تؤدى لفترة زمنية لا تقل عن 10 دقائق، تمارين الإطالة تؤدي لفترة زمنية لا تقل عن 10 دقائق تمارين البناء العضلي لفترة زمنية لا تتجاوز 45 دقيقة وتمارين تبريد العضلة وتخفيف آثار المجهود الذي تعرضت له لفترة زمنية لا تقل عن 5 دقائق.
الثبات على نظام تدريبي واحد لفترة زمنية ظويلة:
فترى بعض المتدربين يؤدون نفس التمارين ونفس الجولات ونفس التكرارت ويبقون على هذا الوضع لفترة زمنية طويلة وهذا يخلق ما يسمى الروتين ويؤثر سلبا على عملية البناء العضلي فالروتيين يؤدي إلى الملل والشعور بعدم الاستفادة من التمارين و أيضا قد يسبب أحيانا الضمور للعضلات.
فيجب على جميع المتدربييين أن يكسرو من الروتيين التدريبي المعتاد على الأقل كل شهرين عن طريق استبدال التمارين المعهودة بتمارين أخرى لها نفس التأثير الموضعي على العضلة الممرنة أو بتغيير ترتيب التمارين المؤداة.
الاستهتار وتجنب أداء تمارين عضلات الأرجل:
وهذه ظاهرة منتشرة بشكل غريب فترى المتدرب يمرن عضلات جسمه العلوية بالكامل ويستثنيي النصف السفلي منه والذي يتمثل بعضلات الأرجل والتي يصب ثقل الوزن عليها وخاصة مع زيادة الكتلة العضلية للجزء العلوي من الجسم فيؤدي ذلك ضعف هذه العضلات ومقاصلها وأيضا إختلال الشكل الجمالي للجسم.
إجابة ( 1 )
مرحبا بك في قسم الاستشارات …
لا ننصح بالتدريب اليومي فهو يؤثر سلبا على الجسم ولا يعود بالنفع وسنسرد لك بعض الأخطاء التي يقع فيها لاعبي كمال الأجسام حتى تتجنبهها قدر الامكان :
مواظبة التدريب اليومي يهلك العضلة ولا يبنيها:
راحة العضلة من الركائز الرئيسية لبنائها فعملية البناء العضلي تصل ذروتها في الأيام التي لا تمارس فيها التدريبات فأثناء أداء المجهود العضلي يتم هدم الألياف العضلية ولا يتم بنائها وبالتالي استمرار المواظبة على التدريب اليومي يهللك ويضمر ويحرق العضلة لذلك على ممارسي هذه الرياضه أخذ يومي راحة أسبوعيا لا يمارسون فيه أي مجهود عالي عضليا كان أم بدنيا.
حمل الأوزان الثقيلة بصورة تفوق قدرة تحمل العضلة:
أما للفت الانتباه أو ظنا منهم أن زيادة حجم العضلة لا يكون إلا بذلك وهم لا يعلمون أن بهذا الأسلوب قد يتعرضون للإصابات العضلية أو المفصلية بسهولة وللعلم عملية البناء العضلي السليم أثناء أداء التمرين تعتمد بشكل رئيسي على تدرج الأوزان والتكنيك السليم وأداء عدد محدد من الجولات والتكرارات توضع بأشراف المدرب و على الأغلب ثلاث جولات بمعدل تكراري.
12 – 10 – 8 أو 10 – 10 – 10 فزيادة عدد التمارين أو الجولات الممارسة للعضلة الواحدة وبدون اتباع تعليمات المدرب خطا جسيم يقع فيه كثير من المتدربيين.
فقدان عنصر الأتزان عند أداء التمارين:
فترى المتدربيين عند حملهم الأوزان وخاصة الثقيلة منها يتأرجحون ويتمايلون تارة تلو الأخرى عند وقوفهم أو جلوسهم أو حتى عند إضجاعهم ويؤثر ذلك بشكل سلبي على أهم عنصر إتزان في الجسم وهو العمود الفقري مما قد يؤدي إلى تضرره وتعرضه للإصابة والتي ممكن أن تؤدي مستقبلا إلى الديسك لذا فمن المهم هنا ثبات واستقامة الظهر في مختلف الأوضاع أثناء أداء أي نوع من أنواع التمارين.
تجنب أداء تمارين الإحماء والإطالة:
حيث يلاحظ ابتعاد بعض المتدربين عن أداء تمارين الإحماء والإطالة والتبريد والأتجاه المباشر نحو تمارين البناء العضلي أما لكسب الوقت أو لشعورهم بالكسل أو لعدم معرفتهم بفوائد هذه التمارين.
فتمارين الإحماء والإطالة يشكلان الركيزة الأساسية لتهيئة العضلة وتحضيرها للمجهود العضلي والبدني القادم فالألتزام بأدائها يساعد على تنشيط حركة الدورة الدموية في الجسم ويزيد من مرونة ولياقة وقدرة تحمل العضلة فتقل فرص الإصابات العضلية وتزداد قوة العضلة.
المدة الزمنية اللازمة لأنهاء أداء الجدول التدريبي لا تتجاوز ساعة ونصف:
المنظومة التدريبية السليمة لأي متدرب كمال الأجسام تشمل تمارين الإطالة والإحماء والتبريد والبناء العضلي مقسمة على النحو التالي:
تمارين الإحماء تؤدى لفترة زمنية لا تقل عن 10 دقائق، تمارين الإطالة تؤدي لفترة زمنية لا تقل عن 10 دقائق تمارين البناء العضلي لفترة زمنية لا تتجاوز 45 دقيقة وتمارين تبريد العضلة وتخفيف آثار المجهود الذي تعرضت له لفترة زمنية لا تقل عن 5 دقائق.
الثبات على نظام تدريبي واحد لفترة زمنية ظويلة:
فترى بعض المتدربين يؤدون نفس التمارين ونفس الجولات ونفس التكرارت ويبقون على هذا الوضع لفترة زمنية طويلة وهذا يخلق ما يسمى الروتين ويؤثر سلبا على عملية البناء العضلي فالروتيين يؤدي إلى الملل والشعور بعدم الاستفادة من التمارين و أيضا قد يسبب أحيانا الضمور للعضلات.
فيجب على جميع المتدربييين أن يكسرو من الروتيين التدريبي المعتاد على الأقل كل شهرين عن طريق استبدال التمارين المعهودة بتمارين أخرى لها نفس التأثير الموضعي على العضلة الممرنة أو بتغيير ترتيب التمارين المؤداة.
الاستهتار وتجنب أداء تمارين عضلات الأرجل:
وهذه ظاهرة منتشرة بشكل غريب فترى المتدرب يمرن عضلات جسمه العلوية بالكامل ويستثنيي النصف السفلي منه والذي يتمثل بعضلات الأرجل والتي يصب ثقل الوزن عليها وخاصة مع زيادة الكتلة العضلية للجزء العلوي من الجسم فيؤدي ذلك ضعف هذه العضلات ومقاصلها وأيضا إختلال الشكل الجمالي للجسم.
تمنياتنا بجسم رياضي وصحي