في البداية نود أن نوضح لكي أن طريقة عقاب الطفل المذكورة قد تؤدى لزيادة عند الطفل , واستمرار السرقة والكذب .
علاج هذه الحالة هي الاحتواء ومعرفة السبب للجوء الطفل للسرقة .
قد يسلك الطفل بعض العادات النفسية السيئة المقبولة إلى حد ما اجتماعياً والبعض الآخر منها غير مقبول على الإطلاق مثل السرقة لأنه سلوك (شاذ), وإن اتجاهه لهذا السلوك يعكس وضع أسرته الاجتماعي والمادي وأسلوب التربية, وتتعدد الدوافع وراء ذلك:
1-فهناك طفل يسرق لحاجة أهله.
2- وآخر يسرق لافتقاده الحنان والرعاية.
3- لسوء معاملة الوالدين له.
4- لتفريق الآباء في المعاملة بين الأبناء.
5- نتيجة للتفكك الأسري.
6- لسوء معاملة الأب لأمه.
7- للحرمان الذي يتعرض له عند عدم الوفاء بمتطلباته.
8- والأخير يخرج عن نطاق التربية وأسلوب معاملة الوالدين “تكوين شخصية الطفل”, فقد تكون السرقة في هذه الحالة ليست بسبب الاحتياج وإنما بسبب حب التملك للأشياء. أو نتيجة لبيئة السلوك الشاذ التي ينشأ فيها من ابتعاد الآباء عن الالتزام بالمبادئ والمثل العليا مثل شرب الخمر وإدمان العقاقير أو السرقة.
– العلاج من السرقة:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل, فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه الذي يتلخص بسهولة في كلمة “الإشباع” المادي والعاطفي والتربوي لأن الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.
إجابة ( 1 )
مرحبا أختي الفاضلة ,
في البداية نود أن نوضح لكي أن طريقة عقاب الطفل المذكورة قد تؤدى لزيادة عند الطفل , واستمرار السرقة والكذب .
علاج هذه الحالة هي الاحتواء ومعرفة السبب للجوء الطفل للسرقة .
قد يسلك الطفل بعض العادات النفسية السيئة المقبولة إلى حد ما اجتماعياً والبعض الآخر منها غير مقبول على الإطلاق مثل السرقة لأنه سلوك (شاذ), وإن اتجاهه لهذا السلوك يعكس وضع أسرته الاجتماعي والمادي وأسلوب التربية, وتتعدد الدوافع وراء ذلك:
1-فهناك طفل يسرق لحاجة أهله.
2- وآخر يسرق لافتقاده الحنان والرعاية.
3- لسوء معاملة الوالدين له.
4- لتفريق الآباء في المعاملة بين الأبناء.
5- نتيجة للتفكك الأسري.
6- لسوء معاملة الأب لأمه.
7- للحرمان الذي يتعرض له عند عدم الوفاء بمتطلباته.
8- والأخير يخرج عن نطاق التربية وأسلوب معاملة الوالدين “تكوين شخصية الطفل”, فقد تكون السرقة في هذه الحالة ليست بسبب الاحتياج وإنما بسبب حب التملك للأشياء. أو نتيجة لبيئة السلوك الشاذ التي ينشأ فيها من ابتعاد الآباء عن الالتزام بالمبادئ والمثل العليا مثل شرب الخمر وإدمان العقاقير أو السرقة.
– العلاج من السرقة:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل, فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه الذي يتلخص بسهولة في كلمة “الإشباع” المادي والعاطفي والتربوي لأن الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.
مع تمنياتنا للطفل بالشفاء العاجل .