أعاني من تضخم الغدد الموجودة في الصدر, أيهما أصح؟ العملية أم العلاج؟

سؤال

أنا شاب أعاني منذ أربعة أعوام من تضخم الغدد الصدرية, وبعد أن قمت بإجراء فحص الهرمونات, وجدت نسب الهرمونات سليمة.
ولكن كان هرمون البرولاكتين 16.8) وأعلى إلى مستوى مقبول( 17)
وزيادة فى مستوى البروجسترون حيث كان 1.1 والأعلى المسموح به فى الإختبار (1), وقمت بإجراء أشعة تليفزيونية, ووجدت تضخم من الدرجة الأولى بالغدد, وأخبرني طبيب الأشعة أنها درجة بسيطة, يمكن علاجها, ثم دكتور الغدد أخبرني أنه لا يوجد مفر من العملية الجراحية, بسب سلامة الهرمونات, أيهما أصح؟

إجابات ( 3 )

  1. مرحبا اخى الفاضل
    – اختيار نوع العلاج ليس ثابتا فى كل الحالات , بعض الاطباء يرى البدء بالعلاج الدوائى وترك الجراحه كآخر خط فى العلاج
    – بعض الحالات قد تستجيب للعلاج الدوائى وبعضها قد لايستجيب
    – القرار الذى يتخذخ الطبيب سواء بالعلاج الدوائى او الجراحى يكون بحسب رؤيته الشخصيه والحس الاكلينيكى الخاص به
    – اذا كانت لديك مشكلات فى اجراء الجراحه يمكنك البدء بالعلاج الدوائى لفتره و انتظار وجود تحسن او استجابه من عدمه واذا لم تكن هناك مشكله فى الجراحه عموما فالاختيار يعود لك
    – فى كل الاحوال الحاله غير طارئه فيمكنك تجريه العلاج الدوائى اذا اردت ذلك
    تمنياتنا بوافر الصحه

  2. هذا جيد
    ولكن اخبرتك بنتيجة تحليل الهرمونات كانت سليمة لى حد ما
    فما هو العلاج الممكن لهذة الحالة؟؟؟

  3. العلاجات الدوائيه فى حاله اذا كان سبب المشكله هو مرض اخر مثل مشاكل الكبد او الكلى او بعض الاضطرابات الهرمونيه فى الخصيتين او الاورام , علاج المرض الاصلى يساعد على زوال الاعراض
    فى حاله عدم وجود سبب اصلى فالجراحه تكون الحل المتاح, يمكنك استشارة اخصائى اخر للغدد الصماء للحصول على راى اخر فى حال اردت ذلك

‫أضف إجابة