انا صاحبه الاستشاره ١٩٦٣٥
سالتوني هل فيه صله قرابه بيني وبين زوجي ؟؟لا يوجد صله قرابه بيني وبينه ولن اتناول اي ادويه خلال الحمل غير الكالسيوم والحديد والفوليك اسيد ودواء للقولون اسمه سبازموديجاستين ولم اتعرض للاشعاع خلال حملي ولم يوجد عيوب خلقيه وراثيه في العائله
هل ممكن ذالك بسبب تناول الكبده مرات عديده اثناء الحمل !؟؟؟
ارجو الافاده
في كثير من الأحيان لا يمكن التوصل إلى سبب حدوث الإجهاض.
ولكن للاطمئنان التحليل الأهم هي نسبة هرمون البروجستيرون في الدم لأنه هو العامل الأساسي في ثبات الحمل ودعم بطانة الرحم .
خلال أشهر الحمل الثلاث الأولى تكون أسباب الإجهاض غالباً :
• الأمراض الوراثية الناتجة عن خلل في الكروموسومات ، والتى تزيد نسبة حدوثها بتقدم عمر الأم وبخاصة مع تعدي سن الـ35 .
• أمراض المناعة مثل الذئبة الحمراء .
• مرض السكري في حالة عدم ضبط نسبة سكر الدم.
• بعض أنواع العدوى البكتيرية كالحصبة الألمانية أو الفيروسية كالهربس.
• وجود عيوب في تكوين الرحم ، أو أورام ليفية .
• بعض العمليات البسيطة كسحب عينة السائل الأمنيوسي.
مع العلم أن التمارين الرياضية ، وممارسة الأعمال التى اعتادت المرأة ممارستها قبل الحمل ، والممارسة الجنسية لا تزيد خطر حدوث الإجهاض ، طالما أن الحمل يمر بسلام دون أي مضاعفات أو مشاكل ، وطالما لم تتعرض المرأة سابقا لحالة إجهاض أو ولادة قبل الموعد المحدد.
واحيانا لا يوجد اي سبب واضح للاجهاض خصوصا وان جميع تحاليلك سليمه ولا يوجد لديكي مشاكل صحيه .
اما عن عوامل زيادة الخطورة فتشمل :
تشير الدراسات إلى أن تدخين أكثر من 10 سجائر في اليوم الواحد تزيد نسبة حدوث الإجهاض ، كما تشير أيضاً أن التعرض لدخان سجائر الآخرين (التدخين السلبي) يرفع هذه النسبة ، كما أن المشروبات الكحولية ، الشاي والقهوة ، الإصابة بالحمى أو استخدام مضادات الالتهاب ومسكنات الألم في وقت الإخصاب المتوقع يرفع نسب حدوث الإجهاض .
في الغالب عند حدوث الإجهاض مرة أو مرتين لا يستدعي ذلك إجراء التحاليل حيث أن نسبة حدوثه عالية وبخاصة في أشهر الحمل الأولى وغالباً دونما سبب واضح ، أما عند حدوث الإجهاض المتكرر والذى يصل إلى ثلاث مرات متعاقبة فأكثر فعندها لابد من إجراء بعض الفحوصات المعملية والتى تتمثل في تحليل الكروموسومات والأجسام المناعية ، وعمل الأشعة والصور للرحم للتأكد من خلوه من العيوب التى تمنع استمرار الحمل.
لذا فاننا نود طمئنتك انه لا داعي للقلق وترك الامور تسير بصوره طبيعيه وتجنبي التوتر والقلق واتركي الامر لارادة الله وتحلي بالصبر .
إجابة ( 1 )
مرحبا أختى الفاضلة ,
في كثير من الأحيان لا يمكن التوصل إلى سبب حدوث الإجهاض.
ولكن للاطمئنان التحليل الأهم هي نسبة هرمون البروجستيرون في الدم لأنه هو العامل الأساسي في ثبات الحمل ودعم بطانة الرحم .
خلال أشهر الحمل الثلاث الأولى تكون أسباب الإجهاض غالباً :
• الأمراض الوراثية الناتجة عن خلل في الكروموسومات ، والتى تزيد نسبة حدوثها بتقدم عمر الأم وبخاصة مع تعدي سن الـ35 .
• أمراض المناعة مثل الذئبة الحمراء .
• مرض السكري في حالة عدم ضبط نسبة سكر الدم.
• بعض أنواع العدوى البكتيرية كالحصبة الألمانية أو الفيروسية كالهربس.
• وجود عيوب في تكوين الرحم ، أو أورام ليفية .
• بعض العمليات البسيطة كسحب عينة السائل الأمنيوسي.
مع العلم أن التمارين الرياضية ، وممارسة الأعمال التى اعتادت المرأة ممارستها قبل الحمل ، والممارسة الجنسية لا تزيد خطر حدوث الإجهاض ، طالما أن الحمل يمر بسلام دون أي مضاعفات أو مشاكل ، وطالما لم تتعرض المرأة سابقا لحالة إجهاض أو ولادة قبل الموعد المحدد.
واحيانا لا يوجد اي سبب واضح للاجهاض خصوصا وان جميع تحاليلك سليمه ولا يوجد لديكي مشاكل صحيه .
اما عن عوامل زيادة الخطورة فتشمل :
تشير الدراسات إلى أن تدخين أكثر من 10 سجائر في اليوم الواحد تزيد نسبة حدوث الإجهاض ، كما تشير أيضاً أن التعرض لدخان سجائر الآخرين (التدخين السلبي) يرفع هذه النسبة ، كما أن المشروبات الكحولية ، الشاي والقهوة ، الإصابة بالحمى أو استخدام مضادات الالتهاب ومسكنات الألم في وقت الإخصاب المتوقع يرفع نسب حدوث الإجهاض .
في الغالب عند حدوث الإجهاض مرة أو مرتين لا يستدعي ذلك إجراء التحاليل حيث أن نسبة حدوثه عالية وبخاصة في أشهر الحمل الأولى وغالباً دونما سبب واضح ، أما عند حدوث الإجهاض المتكرر والذى يصل إلى ثلاث مرات متعاقبة فأكثر فعندها لابد من إجراء بعض الفحوصات المعملية والتى تتمثل في تحليل الكروموسومات والأجسام المناعية ، وعمل الأشعة والصور للرحم للتأكد من خلوه من العيوب التى تمنع استمرار الحمل.
لذا فاننا نود طمئنتك انه لا داعي للقلق وترك الامور تسير بصوره طبيعيه وتجنبي التوتر والقلق واتركي الامر لارادة الله وتحلي بالصبر .
تناول الكبدة لا يؤثر على الحمل .
تمنياتنا بالذريه الصالحه .