منذ ما يقارب القرن ومئات الدراسات والأبحاث الطبية تشير إلى علاقة وطيدة بين أمراض القلب والأمراض النفسية والضغوطات النفسية الإجتماعية. ويؤكد أحد كبار الباحثين ذلك بقوله ( يُجمع إختصاصي الأمراض النفسية والباطنية وعلم الأمراض ، اللذين قاموا بأبحاث لعشرات السنوات على المرضى النفسيين بحتمية الرابطة الوثيقة بين تصلب شرايين القلب وبين الأمراض النفسية والتي كثيراً ما تؤدي إلى الموت المفاجئ ). وتؤكد الأبحاث :ـ أن الأمراض والضغوطات النفسية تؤدي إلى إحداث خللا ًفي جدران الشرايين عن طريق(الهرمونات الإستنفارية) الناجمة عنها والتي تؤدي الى تصلبها الأدرنالين، الكورتيزول .ان إضطراب القلق بأنواعه ( من رهاب ، وفزع ، وسواس ، وقلق عام) ، وإضطراب المزاج من إكتئاب ، وهوس إكتئابي ، والفصام العقلي ، أكثر الأمراض النفسية عرضه وخطورة لتصلب شرايين القلب والإصابة بالذبحة الصدرية ( إنعينا ) أو إحتشاء القلب ( Mيوچارديال ينفارچتيون ) ، وأن الأمراض النفسية تشكل مؤشراً خطيراً ما قبل الإصابة القلبية ، وأن المصاب بالقلب ما بعد معاناه نفسية أقل شفاءً وأكثر خطورةً في الإصابة مقارنة مع المرضى اللذين لم يعانوا من إضطرابات نفسية مسبقة . هدا جزء من مقال طبي هل ذلك صحيح ؟ لاني مصاب بنوبات الهلع و الرهاب الاجتماعي واخشى ان يحدث لي تصلب الشرايين و السكتة القلبية مثل ما ورد في المقال
نرجو منك اخي الكريم افادتنا بلنك المقال الذي تتحدث عنه حتى نتمكن من الاطلاع على المقال كاملا وكذلك تقييم المصدر المنشور به هذا المقال ومن ثم افادتك بشكل سليم عن مدى صحة هذا الكلام ومدى دقة هذه الدراسات التي تحدث عنها المقال ……
إجابة ( 1 )
السلام عليكم اخي الكريم 🙂
نرجو منك اخي الكريم افادتنا بلنك المقال الذي تتحدث عنه حتى نتمكن من الاطلاع على المقال كاملا وكذلك تقييم المصدر المنشور به هذا المقال ومن ثم افادتك بشكل سليم عن مدى صحة هذا الكلام ومدى دقة هذه الدراسات التي تحدث عنها المقال ……
في انتظار لنك المقال وسوف نتابع معك الامر ……..
تمنياتنا بالشفاء العاجل 🙂