نود التوضيح اخي الكريم ان تقييم هذه الحاله امر يحتاج للفحص العيادي لدى طبيب انف واذن وحنجره لفحص الانف جيدا وتحديد حجم هذه الزائده اللحميه الموجوده لديك لان الاغلب انها سبب ضعف حاسه الشم بعض الشئ كما انها قد تؤثر على عمليه التنفس فيما بعد ما قد يجعل تضطر للتنفس من خلال الفم لذا يفضل ازالتها جراحيا بعد اجراء بعض الفحوصات مثل عمله اشعه مقطعيه على الانف لتاكيد التشخيص …….
اما بخصوص ضعف السمع فنود التوضيح ان مشكلة ضعف السمع تشمل جهاز معقد من عدة مكونات ميكانيكية في الأذن الوسطي و الأذن الداخلية بالأضافة لمكونات عصبية تبدأ من العصب السمعي وصولاً للاجزاء القشرة المخية المسئولة عن تحليل و ترجمة الاشارات الصوتية لأصوات مفهومة .
من هنا يظهر التعقيد الكبير في ألية السمع ، و مشكلة ضعف السمع قد تكون في أي من هذه المكونات ، لذا يلزم في البدايه تحديد سبب هذا الضعف ومن ثم تحديد العلاج الانسب تبعا للفحص وهو الامر الذي يقرره طبيب الانف والاذن المتابع للحاله ……
رغم وجود العديد من الأبحاث العلمية في طور التجارب و التي تختبر حاسة السمع من خلال منظور مختلف و غير تقليدي ، لكن تطل هذه مجرد تجارب ولم تدخل في طور التطبيقات العلاجية بعد .
لذا يظل أفضل الحلول لمشاكل السمع في الوقت الحالي هو الأدوات التعويضية من سماعات متنوعة تساعد الانسان على التخلص من مشكلته بشكل جزئي .
إجابة ( 1 )
السلام عليكم اخي الكريم 🙂
نود التوضيح اخي الكريم ان تقييم هذه الحاله امر يحتاج للفحص العيادي لدى طبيب انف واذن وحنجره لفحص الانف جيدا وتحديد حجم هذه الزائده اللحميه الموجوده لديك لان الاغلب انها سبب ضعف حاسه الشم بعض الشئ كما انها قد تؤثر على عمليه التنفس فيما بعد ما قد يجعل تضطر للتنفس من خلال الفم لذا يفضل ازالتها جراحيا بعد اجراء بعض الفحوصات مثل عمله اشعه مقطعيه على الانف لتاكيد التشخيص …….
اما بخصوص ضعف السمع فنود التوضيح ان مشكلة ضعف السمع تشمل جهاز معقد من عدة مكونات ميكانيكية في الأذن الوسطي و الأذن الداخلية بالأضافة لمكونات عصبية تبدأ من العصب السمعي وصولاً للاجزاء القشرة المخية المسئولة عن تحليل و ترجمة الاشارات الصوتية لأصوات مفهومة .
من هنا يظهر التعقيد الكبير في ألية السمع ، و مشكلة ضعف السمع قد تكون في أي من هذه المكونات ، لذا يلزم في البدايه تحديد سبب هذا الضعف ومن ثم تحديد العلاج الانسب تبعا للفحص وهو الامر الذي يقرره طبيب الانف والاذن المتابع للحاله ……
رغم وجود العديد من الأبحاث العلمية في طور التجارب و التي تختبر حاسة السمع من خلال منظور مختلف و غير تقليدي ، لكن تطل هذه مجرد تجارب ولم تدخل في طور التطبيقات العلاجية بعد .
لذا يظل أفضل الحلول لمشاكل السمع في الوقت الحالي هو الأدوات التعويضية من سماعات متنوعة تساعد الانسان على التخلص من مشكلته بشكل جزئي .
تمنياتنا بالشفاء العاجل 🙂